سيناريو الخذلان || Z.Y|| scenario of letdown

30..End

أَعشَقُ إِبتِسامَتَكِ جِدَّاً ..
لأَنَّها وُلِدَتْ مِنْ وَسَطْ جِراحِكِ !!
.
.
اعطوا البارت الأخير كل الحب 💜

ولا تنسوا ان تجعلوه يفيض من الكومنتات.🌚

وأضغط زرّ النجمة ⭐

والآن أبدأو الأستمتاع به.. ✨

✧･ﾟ: *✧･ﾟ:*✧･ﾟ: *✧･ﾟ:*✧･ﾟ: *✧･ﾟ:*

Yixing ييشينغ :

نطقت أسمي وهي ممدة وترفع اناملها قليلاً ثم رسمت أبتسامة شقّت قلبي من السعادة حينما توطنّت أعماقي

أستقمت سامحاً للعبرات بالنزول ثم أقتربت واكوّب يدها الباردة بيداي.. كانت يدها صغيرة مقارنة بي.. ولكنها رغم ذلك شدّت عليهما وكأنها تستمدّ القوة.. ثم كنت اربّت بلطف على يدها بأبهامي..

جلست على الكرسي وارآها تحملق بالسقف بشرودّ وانطق
" عزيزتي شين مي.. انتِ بخير صحيح؟ "
عادت ترسم أبتسامتها رغم الهلاك البادي على تعابيرها.. ثم نطقت
" اريد ان ترفع السرير! "

اومأت وارفعه ببطء حتى جعلته مائلاً قليلاً ليكون مريحاً لها.. ثم عُدت أمسك بيدها وانطق
" لقد اقلقتني للغاية شين مي!! "
طأطأت رأسي متذكراً هول الخوف الذي جرى لي طوال الثلاثة الأيام

" انا بخير وامامك الآن! "
رفعت أناملها تربّت على شعري بلطف ثم انزلت يدها الى وجنتي واميل بوجهي اتلمس يدها الناعمة ثم
" لاي.. أنا فاقدة الذاكرة أمام كل من اعرف حسناً ؟ "

حملقت بها بعدم فهم.. كيف وتكمل
" انت بطيء الفهم كما عرفتك.. انا اقصد انني اخبرت الطبيب انني لا اتذكر اي شيء سواك! "
اومأت ببطء لأستوعب وانطق

" وانتِ تريدين منّي ان اواصل كذبتكِ.. لا بأس.. موافق "
" بالطبع ستكون موافق.. وإلا حينها ! "
حملقت بها وهي تهددني رغم كل الادوية والانابيب المتصلة بها وانطق بتعجّب

" هل تهددينني؟ مهلاً لِمَ تحدّقين بي هكذا؟ "
نطقت وهي تحدّق بي وتنطق بعد ان امسكت طرف سترتي

" حينما تتحدث معي.. كلما اريد قوله هو .. هل لي بمعانقتك؟ "

أستقمت واجلس على الفور بجانبها وأسحبها بلطف معانقاً إياها.. طوّقت يداها بي .. رفعت يدي اربّت على شعرها ويدي الأخرى تمسح على ظهرها ببطء.. تخلخل عبيرها لأنفي وأبتسم براحة وتنطق بهمس ضد صدري

" أعتقد انني جرحتك بشدّة بأنفصالي عنك.. لكن أقسم ان كل تلك الفترة كانت قاسية عليّ وشعرت بانانية بحبي لك.. لكن اعلم انني ما زلت احبك للآن "