[حُبّ القَرنّ ؛ لاَ يَنْتَهَي شغفيِ بكّ أجدّ نفسيِ تميلّ إِلَيكَ كأنكَ تعيشُ بيَ ولا شيئ يغنينيِ عنكّ إلاَ سواكّ ]
○○
وقفت تنظرُ للألعاب الناَرِيِـةّ
بدَهشةّ ، اطفال يلعبون الناسّ تستمتع
أحكم امساك يدهاَ ، خشيةّ أن تضيعّ محبوبتهّ منهّ كان يستطلعّ وجههاَ فيغيبّ عن العالمّ تحتّ مشهدّ وجههاَ الجميلّ ،كان مزدحماََ بهاَ ..
كيف انهاَ حُـلوةّ كالسكرّ الحامضّ ، كم أنها طيبةّ وحساسةّ وغيُـورةّ
لم يعتقدّ أن هناك ما قد يبعدهّ عنّهاَ
برفّقّتها وجدّ سعادتهّ ، وكأنها طَـمئنينةّ زارتهّ بعدّ صراعّ طويلّ
لا يزال يتذكر حلاوةّ اليومّ الذيَ لاقاهاَ به بعد أن كان يراقبهاَ لسَـنواتّ كمتلهفّ مشتاقّ ..
كانت لهفتهّ بهاَ أكثر من أي أمر آخرّ
وكأن حياته إعتمدتّ على إبتسامتهاَ
حينّ ضربّ من إختطفوهاَ فتَـمنوّ الموتّ
كانتّ هذه الضاحكةّ الجميلةّ تدفعهّ للحياةّ دون أن يتطلعّ فقطّ لا يسعه الإنتظار لإكمال ما تبقى لهما من للحياةّ سَويةّ
.." تِـيتيِ ! أنظر هناك ..أنظر "
بعجلةّ سحبتّ يدهّ لإحدى الأماكن المخصصة للألّعابّ ..
" فيٍ صَغريَ لمّ اتمكنّ منّ ركوُبًها ، بسبْبّ ضُعفّ جَسديً والآن ايّضاْ ، فَهيَ تُتسببّ ليَ الهلعّ "
ابتسمتّ بينماَ شدتّ يدهّ مستشّعرةّ الأمانّ بَذالكّّ~
ابتسمّ لهاْ ..
" لا بأسّ يمكنكّ لَعب أخرى لا تتسببّ بالهَلعّ ، هناك العابّ أخرى ابتهجيَ حبَيبتيً .."
" البهجةّ بالنسبةّ الي هيَ أنتّ .."
ابّتَسَم لَهاَ بحُبّ يشدّ إحّكاَم ضَّم يَدٍها
كانّ كل ماَ ارادهّ انّ لا يفلتّهاَ ، انّ لاَ ترحلّ من بينّ أعينهّ كانتّ شبيهةّ بالنعمةّ التيِ تُقبل المَرءّ فتقلبّ حياتهّ
فَلاَ يليقّ احدّ بهّ كما تفعلّ هيَ ..••
" .. لاَ تَبكيِ ميَراِ ، فور عودتهّ سأخبرهّ أنناّ سَنعودّ لكورياَ لِظرفّ طارءّ .."
كان هوسوكّ يحاَدثّ ميراَ على الهاتفّ بعبوسّ ظاهريِ استشعرهّ نامّجونّ
" مالذي يَحصلّ ؟"
سألهّ بعد انّ أغلقّ المُكالمة
" والدُ تايهيونغّ دخلّ المُستشفىَ ، ولاَ أعلمّ كيفّ سأخّبرهّ والدتهّ وشقيقتهّ منهاْرتانّ "
أنت تقرأ
سكاكر حامضة | Taelice
Roman d'amourهَل تُـريـديِن سَــكَـاَكــر حَــامِـضٌـةٌ يـَا صغِيـرةٌ ؟ عندما يبدأ كل شيئ بحلوى حامضة ~ طفلة صغيرة في جسد أنثى بالغة .. حبهما نقي لا تشوبه شائبة ~ [ كـِـيِـمٌ تَــايٌـهـيُـونٌــغ × لَالـِــيِــسَـا مَـانُـوبَـانٌ ] بدأت : 2020/ 06/ 08 إنتهت...