كلامكوا أو تفاعلكوا البارت اللي فات كان مفرحني بجد بشكركوا على ذوقكوا و كلامكم الحلو دلوقتي البارت دا النهاية اتبقي الخاتمة و هتكون خلصت الصراحة تفاعل الجزء الثاني مزعلني بس انا بحبه اكتر من الاول ❤️
البارت السابع و العشرون _الجزء الثاني
بعد مرور فترة
بعد نقاش مع فهد الهواري قد تم الاتفاق على زواج جوري و أدهم و أسر ياسمين في يوم واحد و أكرم و مليكة بعد محاولة مستميته مع حازم والد مليكة بالموافقة على زواجهم
و كان اليوم هو يوم الزفاف و بالطبع كانت يوم التذمر العالمي كل منهم لا يعجبها شئ اردفت جوري يضيق :
_يوووه شكلي زفت دا أدهم لو بص في وشي هيتف... و بصي حاسه الفستان ضيق
اردفت مليكة بضيق هي الأخرى :
_مش طايقه شكلي بالزفت الميكب اب... ليه لازم احط يعني انا ملامحي حلوه حراام
اردفت ياسمين بضجر و هي جالسة على السرير :
_سكتي الزفتتين دول يا يارا و تعالى لبسيني الزفته اللي مش راضيه تتلبس دي و الا و الله ما انا لابسها خالص
ضحكت كارلا و كأنها تشاهد فيلم سينمائي و اردفت و هي تحاول اللطقات أنفسها :
_فكرتوني بيا يوم الفرح
اردفت يارا بمرح:
_ياه فاكرة
اردفت ياسمين بتهكم :
_خلصونا من جو ذكريات المتزوجات دا لبسوني القرف عشان في زفت فرح لازم اروحوا
نظرت لها يارا في تبرم و فعلت ما كانت تريد بينما لازال صراخ مليكة و جوري في المكان اردفت ياسمين بصراخ :
_اخرسي يا زفته منك ليها انت اتنيلي شيلي ام البويه اللي على وشك لو مضيقاكي اوي.... و انت بطلي صداع بقا شكلك حلو ولا ضيق ولا زفت
دلفت كارما و هي تبكي فاردفت ياسمين بتهكم :
_فقرة كبرتي يا بنتي و بقيتي عروسة
ضحكت يارا لما وصل لمسامعها صوت ياسمين المتهكم بينما وقفت ياسمين مردفه :
_يا ماما بطلي عياط بقا دي جوزتي مش جنازتي
بكت جوري معها فصرخت كارلا بحدة :
_امسحي دموعك المكياج يا حماره
و كانت كارما تردد كلمات الأم المصرية (غصب عني مش قادرة أتخيل اني مش هلاقيكي في البيت... كبرتي يا بنتي و بتتجوزي) و بكاء و بكاء و بكاء و بكاء و بكاء حتى أتى أسر زوجها و من بعده أدهم و من بعده أكرم
حاوطت ياسمين ذراع أسر و خرج من الغرفة اردفت :
_هو اية اللى بيحصل انا بتجوز عايزه اقولك انك وقعت في مقلب اللي هو انا
أنت تقرأ
حوريتي الجزء الثاني (قيد التعديل)
Romantikالمقدمه : نعم عاشت ماضي مؤلم... نعم عاش ماضي مؤلم لكن ماذا إن اتحد اثنين ذو ماضي اسود لإنقاذ البشر من ماضيهما هل يشكل كلا منهم العداله ام الخراب... و هل ستظل العلاقه بينهم ما هي إلا تحقيق عدل في معتقداتهم ام انها ستتحول لمشاعر جديده تنعش أرواحهم سرد...