عند سراج ومريم ذهبوا إلى منزل سراج وعندما دلفوا إلى المنزل حمل سراج مريم وأغلق الباب بقدمه.
مريم بخضه:انت بتعمل ايه؟ نزلني. سراج:ولو قولت لا. مريم بكسوف:سراج ماينفعش كده. سراج:ليه؟ ده انا حتى زي جوزك. مريم:سراج نزلني بقى. سراج بطريقه مضحكه:استعنا على الشقا بالله.
اما عند رحيق ونادر كان نادر يشعر بالتعب الشديد لانه ذهب إلى الاتيليه وتفاجئ من أن رحيق جعلت المصممه تصمم لها فستان خاص لها فقط وكانت تنتظر عرسها حتى ترتديه وايضا يوجد مفاجأة في العرس وليس مفاجأه واحده بل كثير وبعد أن انتوا جلس نادر في السياره.
نادر:اه على هدت حيلك يا ناااادر انا لو كنت اعرف ان الجواز بيهد كده مكنتش اتجوزت. رحيق برفعه حاجب:مالك في ايه؟ سمعتك بتقول حاجه كده. نادر وهو يبتلع ريقه:لا لا وانا اقدر. رحيق بإبتسامه:بس انا فرحانه اووووى اننا قدرنا نخلص كل حاجه وبكره المفروض انها الحنه هتيجي مريم وحبه من زميلتنا نحتفل ونتصور شويه وبعدها الفرح. نادر بإبتسامه:اخيرا. رحيق:اه شوفت هبقى حرم نادر المصري قدام الناس كلها. نادر:يلا بقى نروح علشان نستريح علشان سراج مش هيسبني بكره هيقولي حفلة توديع العزوبيه ومش عارف ايه. رحيق:اه وانت هتقولي على سراج، يلا بس اتحرك. نادر:حاضر.
وبالفعل ذهبوا إلى حيث تركت رحيق سيارتها ونقلت المشتريات من سياره نادر إلى سيارتها وذهبت إلى المنزل، ووجدت والدها نائم فذهبت هي ايضا إلى غرفتها لتغطى في سبات عميق وفي اليوم التالي استيقظت على صراخ مريم.
مريم بصوت مزعج:يا عرووووووووووسه، يا عروووسه انا العريسسسس، افرحي يا عروووسه انا العريس. رحيق بنعاس:ايه في ايه؟ حد يصحى حد كده؟ مريم:بغني يا رورو فرحانه بيكي. رحيق:شكرا محدش قالك تفرحيلي. مريم:طب قومي يلا.
ثم ذهبت واحضرت اللبس الخاص بالاحتفال.
رحيق:بابا فين؟ مريم:ده سراج لما جه اخده وراحوا عند نادر. رحيق:طب يلا نبدأ.
ثم ارتدت كلا منهم فساتين قصيره باللون الأسود حيث أن فستان رحيق كان أكثر اثاره من فستان مريم حيث كان بالفعل الأسود يليق بهم.
فستان رحيق.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
