♠️29♠️

6.1K 195 24
                                    

نزل من سيارته نظر للكوخ بهدوء لقد عاد من روسيا لتو وأسرع للكوخ يريد أن يقضي وقت مع إيلا لربما حزنه قد يختفي قليلا دخل الى الكوخ بسرعة دون الإهتمام لتحية رجاله دخل للغرفة التي تركها فيها إستغرب عدم وجودها خرج من الغرفة ليقول للخادمة",أين هي الأنسة إيلا"حمحمت الخادمة بتوتر قبل أن تقول"إنها بالغرفة الأخرى"نظر لها بإستغراب قبل أن يقول بتسأل"لما غيرت الغرفة"أجابت هي الأخرى بإستغراب"لا أعلم سيدي عند إستيقاضها بدأت الصراخ ورفضت البقاء في تلك الغرفة وعندما أخبرتها بأن تختار المكان الذي تريده دخلت لتلك الغرفة ولم تخرج منها تأكل وتنام فيها"همهم قبل أن يقول"ألم تحاول الهروب"عضت الخادمة شفتيها ليقول ببرود فبعد حركتها أصبح متأكد أنها حاولت اللعنة ألا تستطيع الصبر ليومين فقط",كيف قامت بالمحاولة"أجابته الخادمة"عندما كان الجميع نائم حاولت الهروب لاكن منعوها الحراس ومند فشلها لم تغادر الغرفة"حرك رأسه بالإيجاب ثم ذهب فتح الغرفة بهدوء ليتصلب جسده وتحمر عينيه من الغضب وقد وصلت لأنفه رائحة ماسيمو اللعينة نظر للغرف بغضب إنها غرفته لما واللعنة إختارت هذه الغرفة بالضبط نظر لها بحدة مصطحة على السرير تنظر لسقف بشرود حتى أنها لم تشعر به نظر لها بحدة وغضب وهو يراها كيف تستنشق الرائحة بقوة... بدأ يتنفس بقوة وكل مايفكر فيه هل بدأت تحبه؟؟هل لهذا إختارت البقاء في غرفته؟؟لما هي شاردة هل إشتاقت لها صرخ فيها بغضب ولم يعد يتحمل تلك الأسئلة التي تهاجم عقله دون رحمة"إييييلا"..
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
لقد مر على وجودها في هذا الكوخ اللعيين يومين اللعنة أصبحت الأن متأكدة أنها لن تعيش في راحة مجددا لقد ضنت أنها تحررت من سجن ماسيمو لاكن القدر كان فقط يسخر منها فقد كان يخبأ لها ماهو أسوء ...هو أن يختطفها أرثر ويسجنها في الكوخ اللعيين الذي إغتصبت فيه...يال سخرية القدر مازلت تتدر عندما إستيقضت ووجدت نفسها في تلك الغرفة شعرت بالرعب شعرت بالإختناق وهي تتدكر تلك الليلة... وكل ماكانت تفكر فيه هو هل احضرها ماسميو لهنا حتى يعيد فعلته لاكن ماصدمها هو حديث الخادمة أساسا هي كانت متأكدة أن أرثر هو من إختطفها لاكن أن يضعها في هذا الكوخ صدمها!!كم الأسئلة والوضع والغرفة التي فيها جعلها تفقد الوعي في تلك اللحظة...وعند إستيقاضها خرجت من تلك الغرفة بسرعة وأول غرفة واجهتها هي غرفته دخلت لها بسرعة تحتمي منها من ذكريات ذاك اليوم المؤلم تحتمي داخل غرفة من كان سبب في تلك الذكريات هذا مثير لشفقة لقد ضنت أن بعد مغادرتها قصره ستنساه وستنسى جميع ماتسبب لها فيه لاكن ربما كان للقدر رأي آخر...في ذاك اليوم بعد أن علمت من إحدى الخادمات أنه مسافر قررت الهروب لذالك إنتضرت حتى نام الجميع وتسللت لاكن عند خروجها وجدت عشرات الحراس أمام الباب لقد ضنت في الأول أن الخادمات الموجودين فقط لاكن صدمها وجود الحراس الذي منعو عنها الخروج...عادت تلك الليلة لغرفة ماسيمو فاقدة للأمل وحزينة..أخرجها من تفكيرها في ماحصل خلال هذه اليومين صوت الباب يفتح لم تكلف نفسها عناء الإلتفات فهي متأكدة أنها الخادمة جلبت لها الأكل كعادتها تعمقت في تفكيرها وتسائلت فجأة  ماذا كان سيحصل لو أكملت الليلة مع ماسيمو ماذا كان سيحصل من بعدها لقد قال أنه لم يكن سيحررها لقد كان متشبت بها طيلة هذه المدة هل رفضها له جرحه لهاذه الدرجة تنفست بعمق لدرجة أن رائحته النادرة تغلغت في عمق رأتيها ...صرخت فجأة برعب عند سماعها لصراخ أرثر بإسمها نظرت له بإستغراب قبل أن تستوعب أنه هو من فتح الباب...نظرت له ببرود وقالت"أتركني أرحل أرثر"ضحك بغضب وقال "هل أحررك لتعودي إليه؟؟؟"نظرت له بإستغراب وإقتربت منه وقالت"من سأعود له"مسكها بعنف وقوة من يدها وقال"أتمزحين معي...هل وقعتي في حبه هل نسيتي مافعل بك هل نسيتي المعانات والألم الذي عشتي فيه بسببه "دفعته بعنف وقالت"أنت تفعل مثله الأن"ضم وجنتيها بين كفيه وقال"أنا أحبك إيلا"دفعته بقوة وقد قررت أن تدوس على قلبها فيكفيها ألم"إذن حررني"مسكها من شعرها بعنف وقد فقد القدرة في أن يتحكم بنفسه ألم يكفيه ألم فراق والدته أضافته همها"هل أصبحتي تحبيه هل تريدين مني أن أحررك حتى تعودين له؟؟"عضت يده بقوة إلا أن نزفت يده مكان العضة ليصرخ بألم في حين هي قالت بصراخ"ليس من شأنك أنا أكرهك..أنا أكرهك...أنا أكرهكم ...أكرهكم..أكر..ه..كم"قالت كلماتها الأخيرة بتقطع ثم فقدت وعيها لتسقط أرضا نظر لها لتواني ثم حملها وضعها على السرير ببطء وبدأ ينظر لها لمدة لا يعلم بما يشعر الأن لاكن كل مايعلم أنه غاضب حد اللعنة ومن الأحسن له أن يغادر غرفتها الأن قبل أن يقوم بشئ سيندم عليه أشد الندم..
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
"سيد مارك لقد وصلتنا أخبار أن أرثر عاد من روسيا اليوم"وقف مارك بصدمة ليقول بخوف",وإيلا؟*حمحم الرجل بخوف وقال"لم نعلم إلا الأن مكانها سيدي لاكن مانعرف أنها هنا بألمانية فهو لم يأخذها معه"نظر له للحضات قبل أن يقول بهدوء مرعب"أخرج"خرج الرجل وهو يشعر بالخوف في حين جلس مارك على كرسيه بحزن وقد بدأ عقله اللعين بتقديم أفكار له غير جيدة وأولها أن يطلب المساعدة من اللعيين ماسيمو!!!,
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
داخل داك الحمام الكبير الذي طغى عليه اللون الأسود يقف ماسيمو أسفل الماء يستحم وينظر للأمام بشرود لقد مرت يومين على فراق إيلا... لقد مرت يومين وهو يحارب شيطانه اللعيين الذي يوسوس له أن يخطفها من أرثر ويسجنها عنده غصب عنها ... إنه واللعنة يعاني لاكن لا أحد يشعر به....لا أحد... بعد مدة خرج من الحمام يلف منشفة طويلة حول خصره تسطح على السرير وينظر بشرود لسقف ويتسائل عن حالها...كيف ستكون الأن؟؟؟كيف حالها؟؟؟هل هي سعيدة مع حبيبها؟؟هل أرثر يعاملها جيدا؟؟؟هل نسته خلال هاذه اليومين هل نسيت كل ماحصل في تلك الليلة؟؟؟ضل يفكر طيلة ساعتين إلا أن غلبه النوم لينام فوق السرير وهو مازال بالمنشفة
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
فتحت عينيها ببطء لتنظر لسقف لتواني قبل أن تبدأ دموعها بالنزول لقد تركها دون الإهتمام بها...لم يهتم لها لقد تركها فاقدة للوعي دون إهتمام أهذا من كانت تحبه؟؟أهذا من كانت تضنه حبيبها وسندها؟؟؟اللعنة على هذه الحياة الكاذبة... ألا يكفيها معاناتها طيلة حياتها لتعيش الأن هكذا..أليس من حقها العيش حياة طبيعية؟؟؟أغلقت عينيها بحزن وبدأت البكاء بقوة غافلة عن ذاك الذي يتابعها من النافذة بحزن على دموعها...ألا يكفيه حزنه على وفاة والدته لتضيفه هي حزن فوق حزن لما القدر غير منصف لما قدم له الصدمات الواحدة تلو الأخرى سقطت دمعة يتيمة من عينيه السوداء ليمسعها بسرعة...لقد توفت والدته أصبح الأن وحيد يحتاج لحضن يحتويه والحضن الوحيد الذي يرغب فيه هو حضنها..حضن إيلا لذالك قرر أنه سيحارب الجميع من أجلها فهي الأن أصبحت هدفه ومراده الوحيد في هذه الدنيا...
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
بعد أسبوع
كانت إيلا جالسة تشاهد التلفاز بشرود... لقد مر أسبوع على وجودها هنا ولم تصادف فيها أرثر إيلا مرة واحدة عندما فقدت الوعي ولم تصادفه بعدها أصبحت تقضي طيلة اليوم في البكاء أو مشاهده التلفاز تنتضر قرار القدر الجديد فهي حقا ملت من المحاولة ستترك كل شئ للوقت أخرجها من تفكيرها فتح الباب نظرت بإتجاهه لتجد أرثر نظرت له ببرود في حين هو نظر لها بحب وحزن لقد إشتاق لها حد اللعنة لم ينساها طيلة الأسبوع اللعين الذي منع عنه رؤيتها...خلال هذا الأسبوع كان يخطط هو وألبيرت عن طريقة لقتل ماسيمو فهو أصبح يشكل خطر عليهم وخاصة ألبيرت الذي لاحض أن أعماله بدأت تتراجع بشكل خطير هذه المدة فماسيمو كان قدد قرر الإنتقام من والده دون اللجوء لأرثر كي لا تحزن إيلا لاكن أرثر فسر فعلته هي أنه يعد له شئ أكبر وأخطر لذالك قرر هو و ألبيرت الإسراع في التتفيد لذالك جلبه الألمانية حتى يكون قريب منه وقد قرر أن يبقيه معه في الكوخ حتى لا يعلم ماسيمو بوجوده في ألمانيا... أخرجه من تفكيره صوت إيلا الحاد تقول"ماذا تريد"زفر بقوة قبل أن يجيب"لقد إشتقت لك..ألم تشتاقي لي حبيبتي"نظرت له بغضب وقالت"لقد خطفتني"عض على شفتيه وقال",أنا أحبك فراشتي صرخت فيه بغضب"أتسمي هذا حب؟؟؟أن تختطفني؟؟؟هذا هو الحب في نظرك"نظر لها بغضب وقال بلوم"أنت من كنتي تريدين الهروب وتركي دون الإهتمام لي"زفرت بقوة وقالت بضعف"لقد تعبت أريد أن أرتاح فقط ألا يحق لي؟؟؟لقد تعبت حقا"نظر لها بغضب وقال"تريدين أن ترتاحي بالهروب أتعتقدين أن ماسميو لن يجدك؟؟؟أم تعتقدي أني لن أجدك"نظرت له لتواني قبل أن تقول"ماسيمو تركني"نظر لها بإستغراب قبل أن يقول",كيف ذالك"إبتسمت بسخرية وقالت"لقد قال أنه لن يتبعني مجددا أنه لن يهتم لي وأنه سيرحل ويتركني وشأني وأنه سينسى أمري"نظر لها بذهول وقال بصدمة"ماسيموو من قال هذا"حركت رأسها بالإيجاب ليقول بصدمة"واو هذا غريب"زفرت بقوة قبل أن تقول",إذن حررني أنت أيضا"نظر لها بغضب وضرب الطاولة بقدمه وقال", مستحيييييل"ليخرج من الغرفة بغضب صادف أمامه ألبيرت زفر بقوة ثم قال بغضب مكبوت"أنا سأخرج الأن لا تقترب من هذه الغرفة"قال الأخيرة وهو يشير لغرفة ماسيمو التي تقيم بها إيلا ليكمل بعد أن حرك ألبيرت رأسه بالإيجاب"سأتأكد من الأخبار سأخد معي ثلاث حراس وأترك الباقي",حمحم ألبيرتو قبل أن يقول"لا تأخد معك الحراس دعهم هنا قد يأتي ماسيمو في أي لحظة"نظر له أرثر لتواني قبل أن يقول وهو يتجه نحو الباب ليخرج"معك حق" ليخرج ويغلق الباب خلفه غافل عن إبتسامة ألبيرت الشريرة...
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
نزل من سيارته نظر لشركة بتقيم اللعنة لم يعتقد في لحضة من حياته أن سيستعين بمساعدة شخص لعين كماسيمو أن يستعين بشخص عدب أخته الصغيرة لاكن بالأخير هو بحاجة له لقد حاول لأسبوع ولم يصل لها لذالك عليه أن يطلب من ماسيمو المساعدة فبالأخير هو يحبها وسيساعده دخل الشركة وصعد لطابق الأخير نظر لسكريتيرة وقال"مرحبا أنا مارك أخبري ماسيمو أني أريد رؤيته ضروري"دخلت السكريتيرة للمكتب ثم خرجت بعد دقائق لتقول له تفضل دخل مارك لمكتب ماسيمو نظر له وجده جالس ينتظره تلاقت الأنضار لتواني واحدة حاقدة وكارهة وهي لمارك الذي يتمنى في هذه اللحظة قتل ماسيمو أما الأخر فمن نظره له يعلم أنه يموت بالغيرة... بالغيرة من هذا الواقف أمامه الذي كان له الحض في أن يدعم حبيبته الصغيرة في أصعب ضروفها إبتسم بحزن وسخرية إنه مازال يفكر فيها رغم مرور أسبوع لعين زفر بقوة ثم قال"ماذا هناك سيد مارك"نظر له مارك بحدة وقال"لقد خطفت إيلا"إبتسم ماسيمو بحزن وقال"لقد تركتها ترحل"زفر مارك بقوة وقال"أعلم"نظر له ماسميو بإستغراب وقال"إذن ماذا تريد"نظر له مارك لتواني قبل أن يقول"إيلا مع أرثر"إحمرت عيني ماسيمو بغضب  يشعر بالنار في قلبه اللعنة إنه يعلم ذالك لما يذكره نظر له بغضب وقال"وما دخلي أنا"ضرب مارك المكتب وقال"هي ليس معه برغبتها لقد خطفها"نظر له ماسيمو بإستغراب كيف خطفها وهي من دخلت معه السيارة برغبتها نظر له بحدة وقال"لقد ذهبت معه برغبتها" نظر له مارك بغضب ليصرخ وقد أصبح يشعر بالغضب يسري في عروقه بسبب كلامه اللعيين
اللعنة عليك أنت السبب في كل ما حصل أريد أختي لقد خطفها بسببك"قالها بغضب والدموع إجتمعت في عينيه من الغضب والخوف والحزن إبتسم الأخر بسخرية وحزن وقال"دعها أنا متأكد أنها الأن سعيدة معه"صرخ الأخر بغضب والجحيم يتطاير من عينيه"اللعنة عليك أنا أقول لك إختطفها وأنت تقول أنها سعيدة معه....هل هذا ماتسمه حب؟؟"صرخ الأخر بغضب ولم يعد يتحمل كل هذا الضغط"لقد إختارت أن تبتعد"إبتسم مارك بسخرية وقال"أنت من تركتها ترحل.. صدقني ستندم على كل هذا.... ستندم أشد الندم"قال كلماته بغضب وحزن وعجز وهو يغادر الشركة في حين جلس هو على الكرسي ليصرخ بغضب وهو يضرب المكتب بقوة عدة ضربات....ماذا يعني أنه إختطفها ألم تذهب معه برغبتها اللعنة يشعر بعقله سينفجر ألا يكفيه الألم الذي شعر به طيلة الأسبوع ليأتي هذا اللعين يزيد من ألمه...ماذا يحصل؟؟؟لما يخطط القدر؟؟؟هل يخطط لتحطيمه مجددا؟؟؟أم أنه يحاول أن يقدم له فرصة؟؟تولد أمل كبير داخله عند أخر فرضية ليحمل هاتفه بسرعة إتصل بجين حارسه الشخصي ليقول بعد أن أجابه"سأرسل لك رقم أرثر ورقم الجهاز الذي وضعته في خاتم إيلا أريدك أن تعلم لي مكانهم أريد أن أعلم مكانهم بعد عشر دقائق"أغلق الهاتف تدكر كيف وضع لإيلا جهز
تتبع في خاتمها
فلاش باك
في أحد الأيام قبل أن تعود لماسيمو ذاكرته في الوقت التي كانت إيلا مازلت تعمل في شركته كان قد إتصل بها لعدة مرات فقد كان يرغب أن تحضر له ملف ما وعندما لم تجيب خرج من مكتبه بإتجاه مكتبها دخل له يتفاجئ بها نائمة فوق المكتب وقد كان خاتمها فوق المكتب كان قد لاحض مم قبل أنها دائما ما ترتدي ذاك الخاتم لذالك قرر أن يضع فيه جهاز تتبع فقد يحتاج له يوم ما...
إنتهى..
أخرجه من تفكيره إعلان هاتفه عن وصول رسالة حملها بسرعة ليجد المحتوى",ماسيمو لقد وجدت شئ غريب إن أرثر موجود في الغابة الخاصة بك خارج المدينة أما إيلا فهي في الكوخ الموجود داخل الغابة"نظر بصدمة لهاتف قبل أن يضعه بإهمال ويقول بصدمة",لا مستحيل"ضرب رأسه بيده وبدأ يلعن نفسه بقوة إنه نفس الكوخ اللعين الذي بسببه أصبحت إيلا تكرهه ستتدكر كل شئ فيه حمل هاتفه ومفتاح سيارته وخرج من الشركة بسرعة وكل مايفكر فيه أن يصل في أقصى سرعته لذاك الكوخ اللعيين...صعد سيارته غافل عن تلك الأعين التي تبعته وعن تلك السيارة التي أخدت نفس مساره...

...
......
.........
2079كلمة🤭

نهاية البارت بتمنى يكون نال إعجابكم ❤️❤️❣️❣️❤️

سأموت فداء للحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن