آفاق من شروده على صوت شهقاتها نظر إليها بغضب موقف سيارته بمكان مظلم ثم سحبها من مقعدها بيد واحده مجلس إياها على قدميه في أحضانه ..شهقت بخوف وقد أحست بقبضته حولها جالبه إياها بينما يدها تمسكت بقميصه في حركة لا أراديه منها متطلعة إليه بخوف.. همس بصوت هادئ محاولا إخماد غضبه :- ماذا بك لم تبكين هااا.. أجيبيني تضحكين له و تبكين لي أاستحق ذلك صحيح.. اأستحق أجيبيني واللعنة عليكي.. صرخ بها وشده على خصرها لتنكمش ملامحها بألم وقد أحست بأصابعه تخترق جلدها الناعم لم تعلم ماذا تفعل لتفادي غضبه تريد أن تحتمي منه وهو يرعبها كثيرا رغم أنها ليست بتلك الفتاة الجبانه لكن معه تذهب شجعاتها و يحل محله الضعف.. أرتمت على صدره تحتضنه بقوة تحتمي منه به دفنت رأسها بعنقه تستنشق رائحته الرجولية الممزوجة بعطره الخاص :- أرجوك أنا.. أنا لا أعلم شيء أنا أخاف منك كثيرا شهقت لا أعلم لم تفعل ذلك بم أخطئت أنا و شدته إلى أحضانها أكثر تشعر بالدافئ..
ياإللهي أيعقل من تخاف منه تحتمي به ما هذا الجنون
توقفت أنفاسه وهو يشعر بجسدها الطري ملتصق بجسده ليشعر بسخونه جسده بالكامل لم يستطع السيطرة على يديه الخائنتين إحتضنها بشدة كأنها ستخترق أضلاعه دفن رأسه بعنقها وهو يستنشق رائحتها الذي هدئه بطريقة ما همس عند أذنها مغمض عيونه و أنفاسه الحارة تلفح بشرتها كأنه ليس هو من تسبب بحالتها تلك :- شششش.. لا تخافي أنا معك أعتذر لا تبكي.. لا تبكي حبيبتي..
أحس بأنتظام أنفاسها وقد هدأت بين يديه أبعدها عنه بلطف وهو ينظر إلى عينيها المنتفخة ببكاء و أنفها أحمر شفتيها الحمراء المذمومة بعتاب طفولي برئ.. أظلمت عينيه بشدة وهو يحدق بشفتيها بجوع زفر أنفاسه بغضب في محاولة لتهدئة نفسه الثائرة أفاق من شروده على صوتها الناعم وهي تبتسم له :- حقا هذا يعني لن تصرخ بي ثانية..
أوما لها بأبتسامة جذابة وهو يمسح دموعها بأنامله القاسية على بشرتها الناعمة :- حقا لكن كوني فتاة جيده ولا تغضبيني ثانية.. افهمتي..
أومات له بأبتسامة كبيره وقد تناست خوفها :- حسنأ.. لن أفعل..
أقترب منها بلا وعي حتى اختلطت أنفاسهم أمسك وجهها بكفه ثم طبع قبلة ناعمة حطت قرب ثغرها بين خدها و شفتيها تقطعت أنفاسها مغمضه عينيها بجنون تستشعر قبلته التي طالت على وجنتها كأنها أعجبته إنت بخفوت و قلبها يطرق بعنف و حيوانات الغابة قد أطلقت بمعدتها يقيمون الأفراح..
أبتعد عنها بصعوبة وقد أستشعر تاثيره عليها وهي تمسك بقميصه بقوة.. أبتسم بخفة و عينيه التمعت بشراسة وهو يرآها مغمضه العينين.. صدرها يعلو و يهبط بعنف وضع يديه على فمه و عينيه قد أخذت مجراها على صدرها يهدئ أعصابه عن ارتكاب الحماقات.. تنحنح بغضب افاقها على نفسها ووضعها نظرت إليه متسعه العينين ثم قفزت بخفة إلى مقعدها يكاد يغمي عليها و تذوب من خجلها ياإللهي.. منذ متى كانت بهذه الجرأة تجلس بأحضانه تضمه تدعه يقبلها.. يبدو أنها جنت على الأخير دفنت وجهها بالزجاج تنظر إلى الخارج متجنبة النظر إليه وقد أحست بنظراته تخترقها..
لم يقل شيء لم يغضب بل قاد سيارته بهدوء متوجها للمشفى و شفتيه نمت عليها أبتسامة خفيفه وصل للمشفى القابعه بها جدتها فتح لها باب السيارة و خرجت منه وهي تنظر إلى الأرض بخجل نظر إليها مليا مبتسما بمكر ساحبا إياها خلفه..
نظرت إليه بصدمة على وقاحته آلتي لا تنتهي أبدآ نعم هو قريبها لكن لا يحق له ذلك.. نظرت إليه بشراسة تسحب كفها من يده المتملكة و أكتفت بالمشي خلفه..
تطلع إليها متفهما حالتها وما يدور بعقلها لذلك التزم الصمت رغم غضبه الذي بدى يتخلل بإوصاله ثانية.. وصل إلى غرفة جدتها حياة ثم وقف جانبا مكتفا يديه على صدره سامحا لها بالدخول :- سأنتظرك هنا أن أحتجت لشيء نادي على..
أومات داخلة الغرفة بعد مدة خرجت هازان من حجرة جدتها..
أنتبه ياغيز الذي كان واقفا على وضعه و يبدو أنها بكت كثيرا وجهها أحمر أخبره بذلك.. تنهد بأنزعاج مندفعا إليها لا يعجبه شكلها هكذا.. أمسكها من كتفيها هامسا بحنان :- ما بك لم تبكين هل جدتك بخير هااا أجيبيني..
تطلعت إليه بدموع ثم همست :- أنها ليست بخير لا تجيبني أبدآ تحدتث إليها كثيرا بلا فائدة كأنها لم تسمعني ما بها أنا خائفة جدا عليها.. ها ثم أجهشت في بكاء مرير.. جذبها لأحضانه وهو يهدئها و يقبل رأسها دفنت رأسها بصدره تتشبث به بشدة.. أبعدها عنه بحنان ماسحا دموعها :- ستكون بخير لا تقلقي.. سأذهب إلى الطبيب الآن لأتفقد حالتها أنتظريني هاا..
أومات له بطاعة جالسة على الكرسي بجانب الغرفة وقد ذهب ياغيز للطبيب المشرف على حالتها خرج ياغيز من غرفة الطبيب بعد أن أطمئن على حالة الجدة و توجه إلى هازان ليطمئنها على صحه جدتها كان على بعد خطوات منها قبل أن تحتد عيناه بغضب بالغ و أشتد فكه بحدة عروق يديه برزت كور يده على شكل قبضة يضعها على فمه و الأخرى على خصره يهدئ نفسه عن قلب المشفى بأكمله على رأس ذاك الطبيب البغيض ألذي يبدو أنه لم يتعلم الدرس بعد أووه يبدوا أن هناك من يحتاج للتأديب وقد جاء الشخص المناسب.. ياإللهي كم هو بارع في ذلك أتى من يفرغ فيه شحنه غضبه.. تعال يا حبيب والدتك..
كان الطبيب فاتح أوغلو ذلك الطبيب الذي فحص السيده حياة تلك المرة يقوم بالإشراف على حالة المرض قبل أن يقع نظره على تلك الجالسة بجوار غرفة ما ...وقد عرفها و كيف ينساها وهو منذ أن وقعت عينيه عليها يفكر بها سحرته بجمالها و برءاتها لكنه بالطبع ليس ذلك الغبي الذي يعرض نفسه للخطر أمام ذاك الوحش فمنذ ذلك اليوم الذي هدده به و اللكمة التي وجهت له من قبله التي مازالت أثرها موجود حتى الآن لم يتعرض له أبدا يخفي نفسه منه حتى لا يحتك به أبدا فهو مازال صغيرا على الموت.. تطلع بريبه يبحث عن أحد بجوارها او يكون ذاك الوحش معها زفر بأرتياح عند تأكده من عدم مرافقتها لأحد يبدو أنها قد جأءت وحدها.. تقدم إليها بخطى سريعه متلهفة وقف بجانب نظر إليها متأملا كانت تطلع بشرود إلى الأرضية قبل أن تحس بيد على كتفها في البداية أعتقدت أنه مختلها ياغيز إلا أن أنفها أخبرتها أنه ليس هو هذا ليس عطره..
نظرت إلى الأعلى لتجد ذاك الطبيب والذي تعرفت عليه بعد وقت جفلت من يده وهي ترجع إلى الوراء تنظر إليه بريبة.. رأى نظراتها آلتي تطلع إليه بشك تنحنح بحرج من فعلته الغبية المتهورة قائلا :- مرحبا آنستي.. كيف حالك إلا تتذكريني.. أنا فاتح الطبيب الذي فحص جدتك السيدة حياة تتذكريني..
تطلعت إليه بأرتياح عند ذكره جدتها و أومات بخفوت وهي تهمس بصوت ناعم جعله يهيم بها أكثر و أكثر :- نعم نعم أتذكرك أهلا بك.. كيف هي جدتي أخبرني أرجوك هل هي مريضة للغاية..
في الواقع هو لم يكن يعرف أن السيدة نقلت إلى هذا المشفى و إلا لما خطى عتبته.. نظر إليها بحرج وقال :- آنستي للأسف لست المشرف عليها.. لكنني سأذهب حالا لأطمئنان عليها انتظري هنا آنستي كان يتكلم غير منتبه للواقف وراءه يخطط لقتله وقد حدد الطريقة..
كادت هازان أن تخبره بوجود ياغيز و أنه ذهب بالفعل لأطمئنان عليها.. لكن قبل أن تفعل شهقت راجعه بخطوتين إلى وراء تلتصق بالحائط خلفها وهي ترى ياغيز قد انقض على الطبيب يكيل له اللكمات في أماكن مختلفه لم تعرف متى حصل هذا و كيف في ثواني كان الطبيب ملقي على الأرض و دماء تخرج من كل مكان بجسده و مازال وحشها يجثو فوقه و وآمن يحاولون دفعه عن الطبيب أو المرحوم بلا فائدة لم على نفسه إلا وهو يسمع صراخها يخرق أذنيه التفت إليها بعد أن ترك الطبيب شبه ميت وهو يرآها منكمشة على نفسها بالزوايه تضع يديها على اذنيها وهي تصرخ بهستيرية و جسدها يهتز بشكل غير طبيعي اندفع إليها برعب جثى أمامها غير منتبه للدماء التي لطخت يديه ما أن رأت هازان الدماء حتى زاد صراخها آثار رعبه عليها رأى نظراتها الزائغه موجه على يديه و ذاك الطبيب الملقي على الأرض و الأطباء يحاولون مساعدته فهم أنها لديها فوبيا من الدماء و الأصوات العالية لذا اندفع إليها محاصرا إياها بين ذراعيه بقوة كانت تقاومه بشكل هستيري لكنها مع ذلك لم تستطع الأفلات منه ..حاصرها بأحكام لم تستطع التهرب منه إلى أن هدئت وقد اشتمت عطره الذي تعرفت عليه رئيتها و جسدها على الفور أحس بأنتظام أنفاسها وقد غرقت بسبات عميق فهذه هي عادتها عندما تخاف يلجئ جسدها إلى الهروب عن طريق النوم.. حملها ببرود و ثبات كأنه ليس هو من تسبب بكل تلك الفوضى متوجها بها إلى السيارة.. بعد مدة وصل إلى القصر التف حول سيارة فاتحا الباب وهو يحملها برفق و مازالت تغط في نوم عميق انطلق بها نحو غرفتها وضعها على السرير وهو يدثرها جيدا جلس بجانبها يمسح على شعرها الذي التف على شكل ذيل الحصان بأمره إياها بفعل ذلك و تبا كم أشعره ذلك بالتملك الشديد.. مسح على شعرها برفق و هو يهمس :- ماذا فعلتي بي يا صغيره هااا.. تقودينني للجنون وكم يليق بي.. لم أشعر هكذا من قبل أعرف أن هذا يؤذيكي لكن هذا شيء لا يمكنني التحكم به.. يبدو أني وقعت لكي مهما حاولت أن أنكر لا فائدة هبط إلى مستواها مقبلا وجنتها الحمراء المنتفخة طويلا.. هامس بخفة في أذنها بشيء و قلبه يخفق بعنف مغمض عيونه :- أحبك.. أحبك صغيرتي.. أحبك منذ أن رأيتك.. أحبك من تنفستك.. أحبك أنتي لي منذ أن ولدتي في هذه الدنيا كتبتي بأسمي لن تكوني لأحد غيري ما دمت حيا.. حتى أن مت ستكونين معي لن أتركك إلا على جثتي وضع أنفه على أنفها يستنشق أنفاسها المنتظمة هامسا :- لي.. أبتعد عنها ببطء قبل أن يفقد آخر ذرة بأعصابه و يأخذها الآن.. وكم كانت مثيرة للشهية وهي نائمة قبل جبينها بشغف خارجا من حجرتها بأكملها بينما في الأسفل كان الجد منصور يتطلع إليهم وقد شاهد كل شيء و يبدو أنه حصل ما خاف منه نعم فخبرته بالحياة جعلته يتأكد مما شك به.. فنظرات ياغيز لا يمكن أن يخطئها.. نظرات.. عشق.. غرام.. تملك.. تنهد بضيق :- أين أنتي يا سيرين..
في الصباح الساعة 9 نهضت هازان من نومها قلبها يخفق بجنون تشعر بسعادة لا مثيل لها.. نعم فقد سمعت كل شيء و لكن أعتقدت أنها تحلم و بالرغم من ذلك تشعر بالسعادة تكاد تحلق فوق السحاب.. نهضت بنشاط فعلت روتينها اليومي مرتدية ثوبا رمادي طويل باكمام ضيق عند الصدر و واسع للأسفل عقدت شعرها كذيل الحصان أتباعا لأوامر مجنونها فبالرغم من ذلك هي تخاف منه كثيرا وقد جربت عصبيته كثيرا ولم تضع أي مساحيق تجميل فوجهها لا يحتاج بخدودها الحمراء و بشرتها البيضاء الشفافة لا تحتاج لشيء.. نزلت للأسفل و عيناها تبحث عنه.. أووه لابد أنه في الشركة غبية فهو بالتأكيد لن يجلس بجانبك في البيت بالتأكيد لديه أعمال و مشاغل.. تقدمت إليها خادمة تحمل إليها الهاتف :- سيدتي.. السيد ياغيز يريد التحدث إليكي..
طرق قلبها بنعف و أحمرت وجنتيها بشكل ملحوظ وهي تسمع أسمه :- ماذا.. ماذا يريد..
الخادمة :- لا أعلم.. تفضلي سيدتي..
أخذت منها الهاتف بأصابع مرتجفه وضعته على أذنها و قبل أن تتكلم جأءها صوته الجذاب عبر الهاتف :- صباح الخير لم تنطق بكلمة لم يسمع رد غير أنفاسها السريعة التي وصلته جعلته يرجع بظهره إلى الخلف مغمض عيناه هائم بأنفاسها الالهثة.. أخيرا وصله ردها الناعم متقطعا :- صباح الخير سيد ياغيز..
ياغيز:- كيف حالك اليوم.. أحسن
هازان بأستغراب:- ماذا.. ماذا حصل أنا بخير
ياغيز في نفسه:- أووه يبدو أنها لا تتذكر شيء جيد جدا إذا هل تناولتي فطورك..
هازان :- أمم سأتناوله الآن ولكن لم أتصلت بي أتريد شيء..
نعم أنتي.. قالها بدون وعي م.... ماذا قلت
تنحنح بعد ما أدرك خطئه.. أقصد أريدك أن تتمي إفطارك ثم سيأتي السائق لأخذك..
هازان:- .... ماذا... لم
ياغيز :- ستعرفين.. ثم أغلق الهاتف قبل أن يسمع ردها
تناولت فطورها بسرعة وقد أشتعلتها كلماته بالفضول إلى أين سيأخدها.. تجلس الآن بسيارته الفخمة و السائق يقود منذ نصف ساعة لا تعلم إلى أين يأخذها
بعد قليل من الوقت أنزلها السائق بجانب محلات تجارية كبيرة.. تطلعت بأنبهار لما ترآه ياإللهي ما هذا مباني عالية كبيرة و فخمة و محلات كبيرة لم ترى في حياتها كلها شيء كهذا أفاقت على صوت السائق
:- سيدتي تفضلي من هنا..
تبعته بصمت و مازالت لا تعلم لم أتى بها إلى هنا.. دخلت إحدى المحلات وفور دخولها جفلت وهي ترى العاملين قد هجموا عليها.. سيدتي تعالي من هنا.. بم أخدمك سيدتي.. تفضلي من هنا.. كانت تتطلع إليهم بفاه مفتوح غير فاهمة شيء مما يجري تطلعت هازان بأنبهار إلى غرفتها غير مصدقة الآن كانت مليئة بالحقائب الكثيره آلتي تحمل أرقى و أغلى الملابس و الأحذية التي قد تشاهدها يوما.. نعم فقد علمت من العاملات هناك أن السيد ياغيز قد أوصى بها و منحها فرصة للتسوق كما تريد ياإللهي وكم كانت فرحتها
كبيرة لم تصدق أنه سيأتي يوم و تكون مثل الفتيات الاخريات جلبت تقريبا كل ما وقعت عليه عينها هي لم تعرف ماذا ستختار كل شيء رأته جميلا... و لكن مهلا لم فعل ذلك.. أممم لا يهم المهم الآن لأني سأرتدي كل هذا وقفت على السرير و هي تقفز بسعادة كالمجنونة تهتف بسعادة غير واعية :- أحبك ..احببببك..
في المساء عاد ياغيز من عمله قلبه ينبض فرحا لا يصدق نفسه أعترف أخيرا أنه يحبها.. لا بل يعشقها لن يتركها لغيره مهما كان الثمن أصبحت ملكه منذ اللحظة الأولى التي وقعت عينيه عليها.. ولكن مهلا ماذا أن كانت لا تحبه هي الأخرى.. سيجعلها تحبه بل تهيم به عشقا كما يفعل هو سيجعلها له بأي طريقة.. صعد درجات السلم وهو يدندن لأول مرة بكلمات أغنية ما.. دخل غرفته خلع ملابسه بخفة و سرعة متوجها إلى الحمام لأخذ حماما دافئ ثم أرتدي ملابسه بيتوتي مريحه مظهرا عضلات جسده الرياضي فبدى ك شاب في العشرين من عمره وليس الثالثين و ترك شعره السوداء مبعثرا على جبينه مما أعطاه مظهرا شرسا للغاية.. أحس بالجوع الشديد اليوم كان مليئا الاجتماعات و عقد الصفقات المهمة آلتي من شأنها توسيع شركاته التي لم تعطيه فرصة تناول الغداء حتى وهو عندما ينخرط بالعمل ينسى كل شيء حتى نفسه.. توجه إلى المطبخ في الطابق السفلي و بما أن الوقت كان متأخرا قليلا لم يكن أحد من الخدم موجودا و كلهم خلدوا للنوم توجه إلى المطبخ ولكن قبل أن يدخل لمح جسد صغير يعمل بتركيز أمم يبدو أنها تعد شيء ما.. أبتسم بمكر عارف من هي بالطبع لن غيرها هازان.. عشقه..◇◇◇♧◇◇◇
يسعدك مسائكم أعزائي
○○●○○
ملاحظه
لما التفاعل ضعيف هكذا....؟؟؟
YOU ARE READING
أنتي العشق ( مكتملة )
Romanceيسعدك مسائكم متابعن الأعزائي أن قصة ( أنتي العشق ) ليست قصتي بل هي قصة لكاتبة أخرى.. أنا لم أسرق القصة.. أنا فقط من حبي لقصة قمت بنشرها بعد تغير أسماء الأبطال من جاسر و عشق ل ياغيز و هازان لذلك أنا اليوم و للمرة الثانية أقول لكم هل أقوم بحذفها...