قرأتُ
روايةَ العشّاقِ
والأيتام في كتبِ
فكانوا اثنين
في الشكوى
وكانوا اثنينِ فِي التعبِ
فذاك يقول:
يا حبّي
وذاك يقول : ماتَ أبي.
- سليّم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سلمان: مالج دخل وكومي قفلي الباب..- طلعت من البيت و صعدت بالسيارة.. شغلت السيارة ومشيت.. شوية و رن تلفوني طلعته رقم غريب..جاوبت.. الو؟
ايلياس: مرحبا..
سلمان: ايلياس؟
ايلياس: اي نعم..
سلمان: شعندك متصل!- هنا كلت ما اريد ابين اله انو صاير شي خاف يطلع مو هو الي خاطفها.
ايلياس: صار فترة اتصل ع ايديث مجاي ترد وينها؟ بالي يمها؟
سلمان: ليش شتريد منها حضرت جنابك؟
ايلياس: مالك دخل هسة هي يمك لو لا؟؟- مبتسم جانبيه-
سلمان: لا اني طالع ولتخابرها ولتخابرني ولا تراويني وجهك اصلا....
ايلياس: مو ع بعضك استاذ سلمان صاير شي؟- بخبث..
سلمان: ماكو شي وحتى لو اكو تتوقع اگُلك؟
ايلياس: ع العموم يلا اذا احتاجيت شي اني موجود- بخبث عافه وسد. الاتصال.. ولله ل اتوبك يا سلمان اذا ما خليتها زوجتي رسمي ما اطلع رجال...
..
سلمان: حقيير ونذل- ضرب الستيرن.. اني اعلمك اريد اشوف اني لو انتَ.. خابرت المدير واخذت اجازه حتى استمر ب بالبحث ع ايديث.. رحت لمراكز الشرطة للأن ما لگوا اثر الها.. راح اتخبل وين ممكن تروحح.. بالي يمها.. حالتي متدهورة ماعرف شسوي وين راحت.. طلعت من المركز و رجعت لسيارتي.. سندت راسي ع الستيرن.. ااخخ يا ايديث... ماردتج تروحيين شنو الي خلانني اقبل شنووو... حبيبتي شلونج هسة.. اكلتي. شربتي... نمتي.. بچيتي.. ادري بيج خايفه انتظريني ايديث- احجي وما اسمع غير صوتي ودموعي تنزل ع اغلى بشر بحياتي.. شوكت اتهنى بيها.. شغلت السيارة و مشيت ماعرف وين اروح والمن اسأل منو بحالي اصلا..
....................
ايديث:- گاعدة بزاوية المكان ع نفس الگعده من البارحة بليل ومينسمع غير صوت شهگاتي وايديناتي الي ربطهم من جديد.. متوقعته.. ابد ما توقعتها من ايلياس.. يارب تعبت ساعدني مالي غيرك.. شوية ودخل ايلياس اني غطيت وجهي بسرعه وبججيت.. لتدناالي ايللياس امشي منييي ما اريدك. ماا اريدكك افهمني لخاططرر الله وخرر منيي.. ابتعددد- انهاريت فجئه عليه اصيح وابجي حيل خايفه منه ما اريد يتقربلي لا يأذيني..
ايلياس: شبيج؟؟ لتعلين صوتججج عليهه لج!
ايديث: اا.. اسفه اسفه.. بس وخر منيي لتتقربلي...
ايلياس: تقربت يمها بالعنااد اشوفها ترجف والوجه احمر احمر لدرجة والعيون تبجي وصايرة دم من البجي ركزت بيها وبملامحها.. احبها اريدها بس لازم أءذيها حتى احصل عليها..
أنت تقرأ
احبني خاطف ( مكتمله)
Bí ẩn / Giật gânقصتي.. تتكلم عن فتاة فقدت والديها في سن مبكر.. حتى تولت مسؤولية اختها... بعد ان تولى تربيتهم عمهم.. حتى وقع في حب احدى الفتاتان.. المريضه.. المُهلَكه... احبها لدرجة اعطاها روحه.. نعم... اعطاها روحه.. رغم المشاكل والنزاعات التي حصلت لا زال يحبها وبشك...
