- أنا آسف حقاً. =و لم الإعتذار؟! -آسف لأنني مجرد و هم فىدي مخيلتك و لا أستطيع حتى أن أدافع عنك. . <<مَاذَا إِنْ أَحَبَكَ رَسْآمٌ وَ كُنْتَ أَنْتَ إِلْهَآمٌهُ وَ لَوْحَتِهِ؟!>> . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظرت له بـصدمه و صرخت في وجهه : هل أنت أحمق مجنون سـتتسبببـالمشاكللـنفسك أيها المختل.
نظرت خلفها لم تجد سيارات تألفها... أخرجت من حقيبتها هودى أسود طويل و نزعت عنها زى عملها ليدير وجهه بإحراج لأنها بملابسها الداخلية العليا فقط أرتدت الهودى و وضعت ملابس عملها في الحقيبه و ربطت شعرها و وضعت قبعه الهودى فوق رأسها.
اردف : ما هو عنوان منزلك.
ردت و هي تغلق سحاب حقيبتها: بـالطبع لن أقول لك... فقط أنزلي هنا و لا تفكر في أن تلاحقني حسناً و من المستحسن لك أن لا نتقابل عدة أيام سيحفظونك.
أوقفت السائق و نزلت لتستقل سياره أجره اخرى.
السائق: هل انتهت رحلتك سيدى أم تريد أن تذهب لـمكان آخر؟!
نظر في ساعه معصمه و رد : لا بل أذهب إلى مبنى الأطباء في الشارع رقم ثلاثه و خميس... الممر الرئيسى.
السائق: حسناً سيدي.
أتجه السائق إلى الوجهته بعد خمسه و أربعون دقيقة... نزل بعدما دفع الأجرة إلى السائق و إستقل المصعد الكهربائي إلى عيادة الطبيب هوسيوك.
استقبلته موظفه الإستقبال و بم أنه أخذ معاد مسبق مع طبيبهُ فـموعده فارغ....
دخل الغرفه المخصصه و القى التحيه على طبيبهُ و جلس على كرسي 'الشازلونج' لـيسترخي كما هى عادته في هذا المكان...
هوسيوك: إذا أخبرني كيف حالك يونغي و أرجوك لا تقل لي أنك بخير.
