الحياه ليست ممتازه و لاكنها ليست بذلك السوء.... لاكن إذا كنت تسالني عن حياتي أنا فهي أسوأ مما كنت أتصور. . . .<<مَاذَا إِنْ أَحَبَكَ رَسْآمٌ وَ كُنْتَ أَنْتَ إِلْهَآمٌهُ وَ لَوْحَتِهِ؟!>>
.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"يونغى اقتحم القصر سيدي"
هذا ما قاله حارس جيونغمين ليقاطع كلامه مع لوليا.
و إذا به تهدأ ملامحه و ابتسامه مستفزه تستقر مجدداً على ملامحه ليقول للوليا.
"روميو خاصتك اقتحم قصري.... يظنه بذلك السهولة.... أنتبه لها و لا تتركها تغيب عن نظرت ثانيه واحده و إذا حدث أى تغيير التزم بالتعليمات المتفق عليها"
وجه جملته الاخيره لحارسه الآخر ثم تركهم و ذهب. . . . . "ماذا تفعل أنت و ذلك الاخرق فى ذلك الوقت من الليل... هل لا تعلم إحترام المواعيد مين!"
"أين لوليا.... أنا أعلم أنها هنا سلمها لي هي ليس لها ذنب أطلق سراحها"
"هل جئت الساعه الثانيه فجراً لتترجانيكالكلب الذليل أن أسلمكفتاتك؟.ثم من أين لك الثقه لـتلك الدرجة أنها معي من الأساس!"
"هو لا يترجاك هو يقول ما سيفعل"
"أخرس يا وجه الحصان أنت"
شجار حاد بين يونغى و جيونغمين و هوسيوك على من سيفوز بلوليا....
يعلم يونغى أن ما ينوى عليه ليس بالشئ الهين السهل لاكنه فقط يحاول فعل ما بوسعه.
ليحاول يونغى أن يهدء من روعه قليلاً ليتقدم من جيونغمين قليلا و يقول بنبره هادئه أملأ فى أن يحنو من يسمى بوالده.
"و لاول مره أقولك لك هذا.... أنا سأكون من رجالك.... سأطيعكفي كل أمر.... لاكن أرجوك دعها و شأنها و أطلق سراحها"
