بسم الله نبدأ
عندما خرجت ليزا من شقتها لم تتوقع رؤية جيني تخرج في نفس الوقت، تصفر واحدة أخرى من الحانها المبهجة. لكن صفيرها توقف لحظة ملاحظتها و قوف ليزا هناك أيضا، ابتسمت جيني لكنها بقيت صامتة فيما كانت الفتاة ذات الشعر البني تضع هاتفها على اذنها.
ليزا ابتسمت 'حسنا، أراك فريباً'قالت ليزا قبل إنهاء المكالمة، تضع هاتفها في حقيبة يدها و ترسل ابتسامة صغيرة إلى السمراء الجميلة.
لقد انهت ليزا الحديث مع مديرها تم حجز ليزا كعارضه ازياء لمجله "برازار" التلاندية لقد مره شهر منذ اخر عمل لها كعارضه ازياء ليس لانهم لم يحتاجوا اليها، بلى لانها احتاجت الى استراحه صغيره بعد ان استقرت في منزلها الجديد.
"صباح الخير يا جار" جينى تحي ضحكت ليزا، وضعت حزام حقيبتها على كتفها بينما جينى تشق طريقها امامها.
"صباح الخير" قامت جيني بمسح ملابسها بحواجبها المجعده قبل ان تقابل نظارات ليزا مره اخرى.
"الذهاب الى الركض؟" سالت، تحركت يداها نحو سروالها متعرق ودباباتها للاعلى، فضلت ليزا ارتداء الملابس بشكل مريح قبل ارتداء الملابس التي عاده ما تكون غير مريحه بعد فتره معينه من الوقت، وهزت الاطول راسها بابتسامه خفيفه.
العمل في الواقع جينى رفعت حواجبها مع وميض طفيف في عينيها، ادركت ليسا انها لم تتحدث قط مع جيني عن هوايتها و ما تفعله. لم يكن الامر كما طلبت جينى ولكن بدا ان الفتاه كانت متحمسه لمعرفه المزيد عن الهدوء واحد.
"وماذا تعملين" سالتها بينما كان يمشيان نحو المصعد.
فاجابت "انا نموذج" في تلميح من التردد في نبرتها، ابتسامة جينى بدأت تتسع.
"هذا رائع جدا، اذا انت عارض ازياء على المدرج؟" طلبت بحماس شيئا وجدته ليزا بديعا نوعا ما.
"في بعض الاحيان، ولكن بشكل رئيسي موديل لعلامات تجاريه مختلفه من المجلات، المصنوعات، المجوهرات،" فاجابت بخجل شديد هي لم تفعل لم تريد ان تبدو وكانها تتباها بما فعلته وتجعل جينى تشعر بالانزعاج لقد حدث هذا كثيرا من قبل ولكن عندما رات عيني جني تتلألأ اكثر بابتسامه دافئه جدا تحمست ليزا بطريقه ما للحديث عن انجازاتها.
"هذه ليزا الرائعه انتظر ما هو اسمك الكامل؟" جيني سالتني متقدمة للامام ان يضغط على زر المصعد امالت ليسا راسها وحدقت بسؤال الصغرى امامها فاجابة ليسا قائله:
"لاليسا مانوبان، لماذا؟"
لقد اذهلته طريقه مسح عيني جينى الحادتين لكل التفصيلات وجه ليسا شعرت بالخجل تزحف الى الداخل لكنها قاومت قصارى جهدها لابعادها، ولكن كيف استطاعت عندما اقتربت تجيني خطوه بسيطه من مكان و غزت رائحتها الحلوه حواسها.
أنت تقرأ
I WOULD JL
Ficção Adolescenteالانتقال إلى شقتها كانت خطوة كبيرة لليسا لطالما كان لديها رفيق سكن لذا بالوحدة مختلفة كانت خائفة لكنها كانت مصممة على ان تكون مستقلة في النهاية ليزا كانت معروفة بخجلها و انطوائها، الغريبة بالنسبة لعارضة ازياء،صحيح؟ لذا،وبقدر هدوئها،لم تكن بحاجة إل...