اتمنى تظخط على النجم🌟وتعلق بين الفقرات عشان تشجعني اكمل🙋♀️ استمتع 🤗
مره اسبوع و ليسا كنت تعانق المدينه التي انتقلت اليها لقد كان مسالما لقد احبت شقتها بالتحديد غرفه لم تكن كبيره لكنها لم تكن صغيره شقق الاستوديو كانت نوعها المفضل لكن لم يكن حجم الذي لفت انتباه ولا موقعها كان منظر المدينه من خلال نافذه العملاقة.
كانت اضواء المدينه تلمع من خلال نافذتها في الليل لكنها لم تلمع مثل ضوء الشمس كانت تتمتع بالمناظر الطبيعيه، وكانت دائما تحكها لتلتقط كاميرتها وتلتقط الاف الصور.
وفي كل انحاء غرفتها، علقت ليسا صورا التقطتها في الماضي، ليس لانها ارادت تشمت بل انها تمتعت بذكريات اخذ هذا الجمال. كان الجمال صورتها المفضله لالتقاط
في الصباح الباكر الهادئ، مباشره قبل شروق الشمس، توجهت لسه للذهاب للركض كانت تحب ان تبدا ايامها وهي تشاهد شروق الشمس وهي تجري لانها في اللحظه التي تجري فيها تشعر ان ضوء الشمس يقبل جلدها بلطف اعجبها الشعور والمنظر الذي كان يسيطر على المدينه ببطء طريقه مثاليه لتبدا ايامها.
لكن ما لم تتوقعه هو، بينما كانت تحوم حول الحديقه التي كانت على الجانب الاخر من شقتها، كان اسمها ينادى به بصوت جميل من الخلف، كان مكتومة من هاتفها لكنها سمعتها.
"ليسا! انتظري!"
طبطء ليسا من سرعتها، مائلة راسها قليلا الى الخلف لترى تلك السمراء التي تركض اليها وعندما اقترب جيني، توقفت ليسا عن المشي وازاله سماعات اذنها من اذنيها، وعلقتها حول عنقها ضحكت عندما توقفت جينى بجانبها وانحنت الى الامام يداها على ركبتيها، تلهث.
"جيد" تصليح "صباح الخير" تلبس سروالها وتنظر ببطء في نفس الوضعيه بابتسامه ساطعه لقد تفاجاتي ليزا سرا جينى بدت اكثر اشراقا من الشمس بتلك الابتسامه.
فحيت ليزا قائله "صباح الخير" ولكن ليس بسبب الطريقه التي كانت جيني ترتدي بها حماله صدر الرياضيه فقط والسيور المهدوره، تتباها في منحنيات جسدها لطيفه بالطبع لا.
لقد انتظر جيني حتى تنفست بصبر لم تكن مستعجله.
"اسفه لست معتاده على الركض بهذه السرعه" ضحك جيني، لا تزال لا تتنفس قليلا ولكن اكثر ثباتا قامت ليسا برفع حاجبها بينما قامت جينى برفع جسدها و الابتسامه لا تزال واسعه جدا ومتحمسه على الرغم من انها تبدو متعبه.
قالت ليزا بهدوء وربما بخجل ايضا "لم يكن عليك ذلك" لم تكن معتادة على مثل هذه التفاعلات الدافئه من غريب، ناهيك عن واحده جميله في ذلك، لقد كانت شاذة ارسلت جيني ابتسامه بريئه.
"والا كيف ساتمكن من الهروله معك؟"
فاملت ليسا راسها وابتسمت ابتسامه خفيفه لقد وجدتها سخيفه جدا لكن بطريقه مزعجه جينى كانت بالتاكيد شخص ليزا كانت مفتون به، الاطول رفعت حاجبها وابتسمت،
أنت تقرأ
I WOULD JL
Ficção Adolescenteالانتقال إلى شقتها كانت خطوة كبيرة لليسا لطالما كان لديها رفيق سكن لذا بالوحدة مختلفة كانت خائفة لكنها كانت مصممة على ان تكون مستقلة في النهاية ليزا كانت معروفة بخجلها و انطوائها، الغريبة بالنسبة لعارضة ازياء،صحيح؟ لذا،وبقدر هدوئها،لم تكن بحاجة إل...