هاي ما عاد فيي نزل كل يوم لهيك رح سير نزل كل يومين 🙂
اللحظة التي ضرب فيها الضوء من نافذتها جفونها كانت اللحظة التي استيقظت فيها ليسا مع خفقان في الرأس، ووجع في الجسم العاري ووحيدة على سريرها.
رفرفت ليسا بجفونها بينما كانت تمدد أطرافها و تتنهد مرتاحا أعدم و جود أحد بجانبها، ولكن عندما رفعت شريحتها و لمحت جسدا، وفرت آينا آخر محبطاً.
'عظيم'، لقد تحدثت مع نفسها بهدوء لن تسمع نهايته من مديرها عندما ترى جثتها فجأة، جلست ليسا، يداها تتشبثان بأحكام إلى الملاءة التي تغطي صدرها عندما سمعت غلط الملابس في المطبخ، بدأ مثل الكعب العالي، يجب أن تكون الفتاة من ليلة أمس، ماذا كان اسمها؟tzoyu?luyu.
اهتزت ليسا وبدأت تنزلق من السرير، ألقت ليسا الملائة، و أخذت ثوبها الارجواني و الحرير، و كانت في منتصف وضع ذراعيها من خلال الأكمام عندما تردد فجأة صوت مألوف خارج غرفتها، الصوت الذي تعرفه جيداً.
"ام، من انتِ"
فكانت تلهث و ترتدي ثوبها بتهور، و تربط العقدة بأحكام و تسرع الى الخارج، منظر المرأة التي نامت معها واقفة أمام معجبتها لم يكن طريقة جيدة لبدء يومها، نظرت المرأة الأطول إلى ليسا و ابتسمت.
"يجب أن تسألها، انها بالتأكيد تعرف من أنا،" غمزت قبل أن تغمز أيضا أمام امرأة سمراء هادئة و تغلق الباب برعشة خفيفة تاركة الاثنين للدخول في نوع من الصمت، لم تكن ليسا معتادة عليه، بالنسبة لشخص احب الصمت، لم تكره ليسا الصمت أكثر من تلك اللحظة.
نظرة جيني كانت مغلقة على الباب و ليسا شعرت بالذعر فجأة، و لكن لأي سبب؟، لقد سعلت بشكل غير ملائم و ارغمت على ضحكة جافة.
"انا لا اعرف اسمها، مضحك بما فيه الكفاية"
تفاجأت جيني كما لو أنها أخرجت نفسها من غيبوبة و لكن، مرة اخرى، لأي سبب؟
"صحيح، مضحك"، جيني اومات برأسها، بدت النغمة قاسية بعض الشيئ، و خلقت رعشة باردة لتقطر إلى أسفل عمودها الفقري.
وعندما ابعدت جينى عينيها عن الباب وجدت الطريق الى ليسا جعدت ليسا حواجبها قبل ان تنظر الى الاسفل وتصرخ بينما تغلق ردائها اكثر.
رداءها كان قريبا جدا من الانفتاح و الكشف عن كل شيئ و ضعت ليسا ذراعيها على صدرها و حاولت الضحك بخفة، على أمل تخفيف التوتر الغريب في الغرفة.
شعرت بالحراره على خديها من الاحراج المطلق كانت مستعده للزحف في حفره وماتت من الطريقه التي نظرت بها جينى لها بنفس الوجه المتوهج.
" اذا ماذا تفعلين هنا؟"، ليسا سالت واخذت نظره خاطفه اخرى، فقط لتنظر الى اسفل من رؤيه جيني تتجنب عينيها ظلو ويركزون على احذيتها الرياضيه و جسدها يهتز ذهابا وايابا من كعبها الى اصبع كدمها يدها تمسك باكياس البقاله امامها و ليسا لم تشعر ابدا بالياس لرؤيه عينيها.
أنت تقرأ
I WOULD JL
Genç Kurguالانتقال إلى شقتها كانت خطوة كبيرة لليسا لطالما كان لديها رفيق سكن لذا بالوحدة مختلفة كانت خائفة لكنها كانت مصممة على ان تكون مستقلة في النهاية ليزا كانت معروفة بخجلها و انطوائها، الغريبة بالنسبة لعارضة ازياء،صحيح؟ لذا،وبقدر هدوئها،لم تكن بحاجة إل...