ذهـب شـادى لـكى يبدل ملابسـه ، وبـعد مده مـن الوقـت خـرج ، لـ تركب ريـتاج معـه فى سيـارتـه ، وبـعد صـمت دام دقـائق قال شـادى
" مـا أسـم الفـرقـه ، التـى سـتيقـم الحفـل "
نظـرت لـه ريـتاج وقـالت
" أنـها فـرقـه محليـه ، ولكنـى متـأكـده بأنها سوف تعجبك "
أبتسـم وقـال
" هـل حضرتـى لـهم حفـل مـن قـبل "
أتـعسـت أبتسـامتـها وقـالت
" بالتـأكيـد فـ هـانـى يـحب هذه الفرقـه كثيـراً "
عقـد حـاجبيـه وتمتم بـ همس
" هـانـى "
لـم تستمـع لـه ريـتاج ، وظل ألاثنـان صامتان الـى أن وصـلا الـى أحـد المقـاهـى الكبيـره ، وحيـنما دخـلا نظـرت ريـتاج فـى جميـع الجهـات ، الـى ان وجـدت أصدقـائـها ، فـذهبـت لـهم وحيـنما وصلـت ألقت السـلام عليـهم ، ليـرد عليـها الجميـع ثـم تقول بأبتسامـه هادئـه
" شبـاب ، هـذا شـادى "
رحب به الجميـع ، ليبتسـم لـهم ويرحب بـهم هـم أيضاً ، لتكمل ريـتاج
" شـادى ، هـذه مـها وهذا خطيبـها سـامـح ، أما هذه نهـى وهذا خطيبـها أحمـد ، أمـا هـذا الـوسيـم فـ هـو هـانـى "
تضايـق شـادى مـن ريتـاج عنـدما دعـت هانـى بـ الـوسيـم ، شـعر بأنـه يجـب عليـه أن يقتلهـا الأن ، ولكـنه رمـى فكـره بعيـداً وقـال بأبتسـامه دبلوماسيـه
أنت تقرأ
لوليا { مكتمله}
Romanceأيـلين فـتاه أعـتادت على الـنبذ من عائـلتـها ... الـتى كـانت تعتقـد بأنـه يجب الـقسوة عـلى الفتـاه لـكى تصـبح قويـه ... وحيـنما أحبـت أحـدهـما ، لـم يرا بـها سـوا شقيقـة صديقـة الصـغرى ... مـاذا سيـحدث مـعها حيـنما تقرر أن تتغير .. وتثبـت للـجميـع ب...