خـر نائـل مع الـيـن الـى الحديقـه الخلفيـه ، وحيـنما تأكد من عدم وجود أحد قال بـ غضب" أخبـريـنى فقـط ، أين يذهب لسانك السليـط أمـامهم ، لـما أمامى تكونيـن الفـتاه القـويه وامامهم تقلبيـن قطـه ، لـما "
صرخ بقوه فى نـهايـة جملـته ، لـ ترتجف أليـن من عصبيـته ، التى تراهـا أول مره وتقول
" لـما تصرخ ، دعـنا نتناقش بـ هدوء "
أخـذ نائـل نفـس عميق ، وحاول أن يتمالـك أعصـابه بكل قوتـه قائـلاً
" حسـناً أليـن ، دعيـنا نتناقش كمـا تريـديـن "
أخـذت أليـن نفس عميق ، ثـم قالـت بأمتنان
" أنـا حقـاً شاكـره لـك ، لأنـك دافعـت عنى أمامهم ، ولـكن لـم يكن هنـاك داعـى لـ أن تقول ، أننـا ، أمم ، أقصد يعنى ، أنت تفهمنى صحيح "
قـالتـها بأرتبـاك ، لـ يضحك نائـل علـى خجلـها ويقول
" أنتى حقـاً يمكنك أخفـاء غضبى فى ثـانيـه ، ثـم أننى رددت لـك جميـلك ، أقصـد فتاة السفيـنه "
فتحت فمها قليلاً ، وقـالت
" أوه ، أذاً أنت ستستغل الــوضـع "
أقترب قليـلاً ، وأبتسـم بـ خبث قائـلاً
" مـن الممكـن ، لـما لا "
نظـرت لـه بغيظ وقـالت
أنت تقرأ
لوليا { مكتمله}
Lãng mạnأيـلين فـتاه أعـتادت على الـنبذ من عائـلتـها ... الـتى كـانت تعتقـد بأنـه يجب الـقسوة عـلى الفتـاه لـكى تصـبح قويـه ... وحيـنما أحبـت أحـدهـما ، لـم يرا بـها سـوا شقيقـة صديقـة الصـغرى ... مـاذا سيـحدث مـعها حيـنما تقرر أن تتغير .. وتثبـت للـجميـع ب...