بـعـدما خـرجـت أليـن من المنزل ، ركبـت سيارتـها وأنطلقت ناحية الشركـه ، وحيـنما وصلـت رن هاتفها برسـاله ، لـ تفتحـها وتجدها نائـل يرحب بها ، اتسـعت أبتسامـتها وردت عليـه قائـله{ بخيـر وأنـت }
أتاها جوابـه قائـلاً { طـالمـا أنتى بخير أنـا كذلـك }
ضـحكت بـ خفه وهـى تبعث لـه برسـاله أخـرى قائـله { شكراً يا فتـى ، ولـكن ما الذى ذكرك بى }
رد { هل يمكننـا التقـابـل اليـوم }
أجابـته سريـعاً { بـالتأكيـد ، لدى أجتـماع ألان سأنهيـه ، وأراك فى المقـهى المعتـاد }
أتسـعت أبتسـامة نائـل ورد عليـها قائـلاً { حسـناً الى اللقـاء }
ودعـته أليـن أيضـاً وأغلقـت المكالـمه ، وبـعد ذلـك صعدت الى مكتبـها لـ تنهى بعض ألاوراق قبل ألاجـتماع ، وبـعد ثلاث ساعات تقريبـاً ، خـرجت أليـن مع كرم من غرفـة ألاجتماعات بـعد أن أنتهوا من أجتماعهـم ، ليـقول كـرم
" لقـد أحسـنتى كالعـاده "
أبتسـمت لـه أليـن بـهدوء وقـالت
" شـكراً كـرم "
نظـر لـه كـرم وقـال
" ما رأيـك بأن نتحتفل بـ هذه الصفقـه "
ضـحكت أليـن بخفه وقـالت
" ألـن تكف عن ألاحتفال يا فتى ، كلـما أخذنا صفقـه كبيره تحتفل "
أنت تقرأ
لوليا { مكتمله}
Romanceأيـلين فـتاه أعـتادت على الـنبذ من عائـلتـها ... الـتى كـانت تعتقـد بأنـه يجب الـقسوة عـلى الفتـاه لـكى تصـبح قويـه ... وحيـنما أحبـت أحـدهـما ، لـم يرا بـها سـوا شقيقـة صديقـة الصـغرى ... مـاذا سيـحدث مـعها حيـنما تقرر أن تتغير .. وتثبـت للـجميـع ب...