أسرتني بعيونها
البارت الحادي عشر 💙----------------
ليان : فتحت الخط سمعت صوته يحچي بأسمي شايفين الغرگان واخر نفس اله بالماي وينسحب من ايده بسرعة ويرجعله النفس!!
اني بهذيچ اللحظة هيچ صار بيه طفرت من مكاني من الفرحه مااعرف شسوي عبالي حلم مثل كل مرة
_ ليونتي هذا اني علي وينج
: احچي ومامصدگة وصوتي يرجف ودمعتي سبقت كلامي
_علي ؟؟ وينك ياروحي ليش هالغيبه شلونك
وين انته وليش ماكو_ ابني وقتي محدود واني بخير چنى محجوزين وهسة اجى دعم وطلعنا والحمد لله انتي شلونچ؟
_ شلوني بغيابك اخذت روحي ورحت شوكت ترجع علي فدوة رحتلك اني احجي الحقيقه شلونك انته بخير؟
_والله مابيه شي جروح بسيطه وان شاء الله باچر نرجع للبصره يلا حبيبتي اني راح انطي التلفون لصديقي لتتصلين بعد
_ بس لحضه اهلك بقلق وعمتي تمرضت عليك اني مااگدر انطيهم خبر خابرهم فدوة
_بس ادخل للبصرة اخابرهم يلا حبيبتي راح اسده
_ توصل بالسلامه ياروحي
سديت الاتصال وحضنت الفون وابچي مدري من الفرح مدري حزن وخوف ع حالته لان ادري الجروح اليسميهن بسيطات مو شوية دخلت مريم ركضت حضنتها بدون متفهم شي
مريم : شبيج حبيبتي منو وياچ ليش هالبچي
ليان : علي_شبيه ولچ احچي خوفتيني
_ علي اتصل وهوة بخير چان محجوز مدري شنو وراح يرجع لاهله: مريم ضلت ساكتة يمكن افتهمت الموضوع
_ي الحمد لله ع سلامته خ اروح اگول بابا
_ اوكفي ولج ثوله هسة يگلچ منين تعرفين
_ ها اي صدگ نسيت همة مايدرون بعلاقتكم
_صيحي بعد وفضحيني وبعدين مابيناتنا علاقة منين جبتي هالحچي
_خية صح اني اصغر منچ بس الشغلة ميرادلها تفكير نضراتكم تشرح وخوفچ عليه مو مال وحده تخاف ع ابن عمها
اگول ليان انتي من شوكت تحبينه؟
: صفنت وابتسمت_هيو ترا مگتلج اصفني سألتج ع حبيب الگلب
_تدرين انيهم ماادري شوكت حبيته چنت اضوج منه واخاف فجاة لگيت نفسي احبه ولچ قبل لا يروح اعترفلي بكلشي ويگلي اريدچ
_چا شبي حضي اني اشو الاكره والاحبه ميحبوني
_هههه نچبي وگومي منا بعدچ زعوطة ترا
_د گومي اكلي يلا شوفي حالتچ شصاير بيها
_صدگ حسيت ردتلي روحي ضليت اكل وتغيرت حالتي وبس اضحك ورحت سبحت ولبست فستان وخليت ميك اب حتى اهلي انتبهو
أنت تقرأ
أسرَتني بعيونها
Romanceشَرد اگلچ وأنتِ عينچ ضآع ليلّ الله بكِـحلها "بعدما قُفلت القلوب أبوابها للحب تعود ذاتَ يوم تُفتح بسحر ذات العيون الجميلة وينغرم بها ذو الطباع الحادة" هل ستتخلى عن حُبها له بسبب خذلانهُ لها دون سبب؟ هل سيستمع لقلبه ويستمر بحبه رغم تخالف طريقهم؟...