متنساش الفولت او التصويت يجميل.....
وده اخر بارت في الرواية بتاعتنا... وهتوحشوني جدا..
وشويه كده وهعلن عن روايتي الجديده....
يلا بينا نبدأ............
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
كان يمسك بيده السكين بغل ينوي طعن أياد والتخلص منه... دب في قلبه الزعر من كل من حوله لماذا هو لم يستطيع.. ان يكون سعيد مثلهم هل الأنتقام اعماه.. ام ما فعله ليأتي بحق والدته هو الصحيح....كان ماردوخ يري ما ينوي احمد فعله....
صمت تاااااااام..........
لا يكاد يصدق احمد ما يراه....
هو كان يري نصير شخص غريب الاطوار ولكن ما هذا الذي يحدث......امسكه ماردوخ من ملابسه ورفعه عن الأرض وبدأت عيناه في التحول للون الاسود........
أحمد يكاد يفقد وعيه مما يراه فهو معلق في الهواء وما هذا المخلوق الذي امامه..
فقد توقف الزمن لكل من حوله عدا احمد...
فمادروخ كان ينوي محاسبته علي كل افعاله.....
اردف ماردوخ بنبرته واللغته التي لا يستخدمها الا عندما يغضب: أهلا بك ايها البشري في جحيمي..... ..
أحمد: انت ااااي انهي مخلووق انا اكيد الأتجننت اي الأنا شاايفه ددهه... الحقوووني.... حد...
ماردوخ: هتفضل تصوت شبه الحريم كده مش هتوصل لحاجه...
اردف بخبث: فقد تم أختيارك لتكون تابع من اتباعي.........
فقد الوعي من هول الصدمه..........
اعاد الزمن..........
ماردوخ.: سيبوه ليا يرجاله ده هيتظبط اخر تظبيط...
هرحله بطياره علي مصر وزمايلي هيستنوه يشرف.....
أياد: مش عارف أشكركم ازاي انا بجد بقي ليا اخوات ومبقتش يتيم....
مازن: يجدع متقولش كده... بقي الكريمه بالقشطه دي وحيد....
جاسر: انا مش مطمن للواد ده....
أياد: لا انا عاوز ابقي وحيد ابعد عني مليتو البلد.....
خرجت الفتيات من الغرفه.....
وخرجت ميس تجري علي أياد.. تضمه لها بشوق... وشغف يظهر في عيناها....
أياد لم يستوعب فعلتها فحبيبته الان بين يديه... اخذ يضمها بحب اكبر الي صدره... وهو يستنشق عبيرها....
واخذ تصفير الشباب يتعالي من هذا المشهد الرومانسي...
ميس: انا بطلب ايدك للجواز يا أياد....
انصدم أياد من طلبها الغريب فهو كان ينوي طلب منها الزواج اليوم ولكن... ينتظر ان يرحلو......
أنت تقرأ
انت السم والترياق (بقلمي حنين وهدان) مكتمله
Romantizmليس مسموح أخذ اقتباس او او نقل الروايه بدون أذن لانها تقع لحقوق الطبع والنشر والا ذلك يعرضك للمسائله القانونيه #حنين وهدان #انت السم والترياق حاله من الكوميديا سنعيش مع ابطالنا قصه مختلفه لكل ثنائي... حب من نوع أخر.. في حب الصداقه