هحكي الماضي كله فالبارت دا واللي جاي
Stay tuned 💜
★★★★★★★★★★★★
* قبل ست سنوات *
Bloom's POV:
استيقظت على صوت منبه هاتفي المزعج ، حاولت أن آخذه من فستاني الملقي على الأرض منذ ليلة أمس ، ولكن ذراعا تايهونج الملتفة حول جسدي أعاقت حركتي...
" تايهونج.. المنبه!"
نطقت بصوت واهن مليء بالنعاس
همهم بعدم اهتمام ثم ضيق ذراعيه حول خصري أكثر..
" اللعنة تايهونج أريد الحركة! "
همهم مرة أخري بنفس اللامبالاة
ابعدت ذراعيه ببطء ثم أخرجت نصفي العلوي من تحت الغطاء لألتقط فستاني..
أخرجت الهاتف لأغلق المنبه أخيرًا
ألقيت فستاني مرة أخري و عدت للاستلقاء جانبه ثم أدرت جسدي ناحيته ،أراقبه بتمعن وهو نائم..
يبدو لطيفًا للغاية و هو ناعس هكذا..
لم أتمالك ذاتي و داعبت خصلات شعره الأسود برفق..
فابتسم ابتسامة لطيفة كإجابة لمداعبتي..
" ما هذه الابتسامة؟ "
تحدث فور فتحه لعينيه و أشار لشفتاي بلمساته..
" أنا سعيدة... "
تحدثت بصوت خفيض بينما اقتربت لأقبله
و لكنه فصل القبلة بسرعة ليبتعد..
" ماذا!؟ "
" أنفاسي الصباحية مقززة !"
قهقهت بلطف وعدت لأقبله بلا اكتراث..
" هل تظن أني أهتم؟ "
تحدثت بعد فصلي للقبلة..
قهقه هو الآخر ليعيد إحاطة ذراعيه حول خصري..
" لدينا مدرسة، هيّا لنذهب! "
تحدثت بينما أستقيم لأرتدي ملابسي
" لا أريد الذهاب، لنبقي في المنزل اليوم! "
تحدث مقبلًا كتفي برفق
أنت تقرأ
FLASH LIGHTS
Romance" كِيم تايهونج المليونير الوَسِيم يتوَلي إدَارة شَركِة Flash lights بعد وفَاة والدُه في حَادِث سَيارة ألِيم... " الحُـب ليس جَميل دائِمًا... أحيَانًا يكون مُـؤلـم.. و أحيانًا يَستَهلِـك رُوحَـك... لـذا لَن أقع لذَات الشَخص ثانيـةً.. يَكفِي مـا إقَت...