My second favorite part
Hope you enjoy it💜
*قبل ست سنوات*
Bloom's POV:
لقد مضى أسبوعًا منذ موقف المِرحاض الذي كادَ يقتُلني من الإحراج..
هو يتجاهلني كعادته و لكن هذه المرة يتجاهلني بشكل تام، هو حتي لا يجعل عيناه تقابل خاصتي..
" بلوم! أين شَرد عقلك؟ "
صرخت بيل لتعيدني إلى الواقع
خرجت أوه صغيره من فمي دون قصد بينما أستعد للتحدث..
"هل رأيتِ تايهونج في أي مكان مؤخرًا ؟ "
" لقد تردد كثيرًا على المكتبة ، رأيته عندما كنت فالإحتجاز أمس وقبل أمس وقبل قبل أمس،
ولكن لم سؤالك؟ "
بالطبع سيُساوِرها الشكّ نحوي..
" لا شيء فقط أريد التحدث إليه بخصوص أمر ما"
تحدثت محاولةً إخفاء توتري من نظراتها..
" وما الأمر الذي بينك وبينه؟ "
سألت بنظرات شكٍ واضحٍ تملؤ عينيها..
" أمر ما بيل !"
تحدثت مغادرةً طاولة كافيتريا المدرسة و متجهةً إلى المكتبة،
و اخيرًا التقطت أنفاسي بعد أن قتلتني نظراتُها..
و هنا أدركت شيئًا..
ما الأمر الذي سأتحدّث معه عنه؟
هل يُعقل أنني فقط أُريد رؤيته؟
أعني..
أنا ابحث عنه كثيرًا و لكن...
ليس لسبب محدد..
رُبما لأعتذر؟
نعم بالطبع لأعتذر..
" سأعتذر فقط.. رُبما هو يشعر بالإحراج منِّي و لهذا هو لا يُحادثني.. ربما؟ "
.
.
.فتحت باب المكتبة و تقدمت للداخل لأجده جالسًا في ذاتِ المكانِ الذي وجدته به مسبقًا..
تقدمت نحوه بخطوات مرتجفة ،لا أريد أن أبدو كبلهاء...
اتخذت مجلسًا إلى جانبه مستجمعةً شجاعتي لبدء المحادثة
أنت تقرأ
FLASH LIGHTS
Romance" كِيم تايهونج المليونير الوَسِيم يتوَلي إدَارة شَركِة Flash lights بعد وفَاة والدُه في حَادِث سَيارة ألِيم... " الحُـب ليس جَميل دائِمًا... أحيَانًا يكون مُـؤلـم.. و أحيانًا يَستَهلِـك رُوحَـك... لـذا لَن أقع لذَات الشَخص ثانيـةً.. يَكفِي مـا إقَت...