آخر بارت في الماضي يشباب 💜
* قبل ست سنوات *
Author's POV:
دلوف تايهونغ إلى غرفة والده كان عكس توقع الآخر تمامًا و لذلك هو تعجب حينما وجد القلق على وجه ابنه الذي هو في العادة متجمد من البرودة..
هذا لأن تايهونغ لا يحب إظهار حاجته لأبيه بعدما يظن أنه حدث..
" ما الأمر تايهونج؟ "
سأل بنبرة قلق غير مألوفة لتايهونج..
" أريد التحدث معك بأمر ما.. "
تحدث تايهونج بهدوء
" تقدم إلي الداخل، وأغلق الباب خلفك"
فعل تايهونج ما أمره أباه به
وتقدم ليتخد مجلسًا مقابلًا له فوق الفراش
تنهد بينما يستجمع شجاعته ليتحدث
" أنت تعلم أنه تم قبولي في جامعة نيويورك أليس كذلك؟ "
أومأ له اباه بالايجاب
" لذا أنا فقط لا أطلب منك مساعدة ،فقط أريد إعلامك بهذا! "
" ما الأمر تايهونج أسرع لدي عمل "
تنهد تايهونج بغضب من ابيه الذي لا يستطيع تفريغ دقيقتان ليتحدث مع فتاه
" أنا سأصبح أبًا"
اتسعت عينا أبيه بصدمة
" ماذا؟! "
" كما سمعت أبي! "
تنهد والده يحاول استيعاب ما قيل للتو
" من تلك الفتاة؟ "
" بلوم معي فالمدرسة ، و أنا أحبها بحق، و يريد كلانا الإحتفاظ بالطفل"
" ولكن بني ماذا عن مستقبلك؟ ماذا عن دراسة إدارة الأعمال التي لطالما حلمت بها؟ "
" سأكمل دراستي حتي النهاية، وسأعمل أيضًا بعد إنتهاء محاضراتي، سأفعل أي شيء ولكن أنا لن أستطيع ترك بلوم وحدها "
" هل هي تستحق هذا العناء بني؟ "
" و أكثر من ذلك أبي! "
أنت تقرأ
FLASH LIGHTS
Romance" كِيم تايهونج المليونير الوَسِيم يتوَلي إدَارة شَركِة Flash lights بعد وفَاة والدُه في حَادِث سَيارة ألِيم... " الحُـب ليس جَميل دائِمًا... أحيَانًا يكون مُـؤلـم.. و أحيانًا يَستَهلِـك رُوحَـك... لـذا لَن أقع لذَات الشَخص ثانيـةً.. يَكفِي مـا إقَت...