Hope u enjoy it 💜
☆☆
تسللت خارج منزله في الصباح الباكر بعد وضع ملاحظة صغيرة فوق الطاولة التي جانب فراشه
و عندما استيقظ هو و لم يجدها جانبه بحث حوله و وجد تلك الملاحظة
" آسفة حبيبي لدي شيء لأفعله سريعًا ثم سأعود لنحضر حقائبنا و نذهب سويًا لجورجيا..
أحبك كثيراًتوقيع: زهرتك"
بالطبع ابتسامته العريضة زينت وجهه إثر لطافة كلماتها
و استقام بعدها ليغتسل قبل الذهاب لعمله كعادته كل صباح
و بعد أن انتهى من اغتساله و ارتداء ملابسه اتخذ الدرج المؤدي للأسفل لكي يتناول إفطاره
بينما يتصفح هاتفه بلا مبالاة
حتى وصلته رسالة من جونغكوك
" أليست تلك والدة بلوم؟ ما الذي حدث؟؟ "
تنهد الآخر باختناق.. هو بالطبع سيخبره بالأمر و لكن هو لا يزال يستوعب ما حدث و ذلك يزيد من اختناقه
" هي من كانت السبب في كل ما حدث..
و أنا سأنتقم منها أشد انتقام! "أنهى إرسال رسالته و ترك الهاتف ليستيقم بعدما امتلأت معدته بالطعام
و لكن التفت لهاتفه حينما وجد رسالة اخرى من جونغكوك
" مهلًا لحظة.. من أخبرك بهذا؟ هل تحدثت أنت و بلوم؟ "
" نعم فعلنا جونغكوك.. لم أنت متعجب؟
فقط قم بما أخبرتك به! "" أنا متعجب لأنك أخبرتني أنك لن تتحدث عن الماضي معها.. و الآن تم حل الأمر أخيرًا! "
" كل شيء حدث عكس توقعات كلينا..
و الآن لا تتأخر في إرسال المحامي! "" حسنًا صديقي.. لنلقن تلك الشمطاء درسًا لن تنساه !"
ابتسم قليلًا على حماسة صديقه المفرطة
ثم بدأ بتشغيل محرك السيارة لينطلق لعمله بمزاج متحسن عكس العادة...
.
.
" مع من ستترك كلارا؟ "
التفت آدم للمتحدثة التي تتناول الطعام الذي أعده هو للتو
" ألن نجلبها معنا؟ ألم تخبري والدها بعد؟ "
أنت تقرأ
FLASH LIGHTS
Romance" كِيم تايهونج المليونير الوَسِيم يتوَلي إدَارة شَركِة Flash lights بعد وفَاة والدُه في حَادِث سَيارة ألِيم... " الحُـب ليس جَميل دائِمًا... أحيَانًا يكون مُـؤلـم.. و أحيانًا يَستَهلِـك رُوحَـك... لـذا لَن أقع لذَات الشَخص ثانيـةً.. يَكفِي مـا إقَت...