My 1st favorite part
Hope u enjoy it 💜
★★★★
*قبل ست سنوات*
Bloom's POV:
8:00PM
ذهبت للمنزل بعد أكثر الأيام إرهاقًا في حياتي..
جلست لتناول الطعام مع والدتي و أخي وكالعادة أخي ترك الطاولة من دون أن يكمل وجبته، وكالعادة أيضًا أمي بدأت بالصراخ بسبب ذلك..
"كيف كان يومك؟"
سألت امي تحاول أن تبدأ محادثة لكسر الصمت السائد في المطبخ..
"جيد"
أجبت باقتضاب لا أريد الحديث عن أي شيء يخصني معها..
"فقط جيد؟ "
نظرت لي باستفهام وبدأ الغضب بغزو ملامحها
" رائع امي.. أكثر من رائع.. لقد كونت صداقات مع المدرسة كلها وحصلت على جائزة افضل طالب للعام، وحصلت على حبيب وسيم وثري ومحب لأمه وسيعاملك كأنك أمه الثانية"
أجبت بتهكم مقلدةً صوت بطلات أفلام الستينات..
"اصعدي إلى غرفتك الآن!"
صرخت بوجهي ولكنني كنتُ بالفعل متوجهةً لغرفتي..
"لماذا تعامليني بهذا الشكل ما الذي فعلته لك؟"
صرخت أمي من الطابق السفلي بغضب..
و لكنني تجاهلتها و أغلقت باب غرفتي وبدأت بالضحك بهسيتريا..
"لم تفعلي شيئا أمي ، هذه هي المشكلة أنتِ لم تفعلِ أي شيءٍ لي..،
و لا تهتمين إلا بنفسك وبنظرة الناس لك.."
تمتمت باختناق أكاد أن أنفجر من الغضب....
ليس و كأنها أول ليلة أبكي في هذا المنزل، و لكن كل ليلة أبكي بها تأخذ جزءًا من روحي..
"يا إلهي خلصني من هذه المعاناة قريبًا لن استطيع التحمل أكثر.."
.
.
.
"تبقي عام إلا شهر لكي أتخلص من ذلك المنزل اللعين..."
قلتها بهمس محاولةً التماسُك و عدم الانفجار في وجه تلك المرأة الصارخة والتي هي للأسف والدتي..
أنت تقرأ
FLASH LIGHTS
Любовные романы" كِيم تايهونج المليونير الوَسِيم يتوَلي إدَارة شَركِة Flash lights بعد وفَاة والدُه في حَادِث سَيارة ألِيم... " الحُـب ليس جَميل دائِمًا... أحيَانًا يكون مُـؤلـم.. و أحيانًا يَستَهلِـك رُوحَـك... لـذا لَن أقع لذَات الشَخص ثانيـةً.. يَكفِي مـا إقَت...
