جالس ذلك العجوز ينظر من تلك الشاشه التي يضهر فيها الاخوه صالح وياماش يضحكان بانتصار
بسبب تفجير بضاعه خليل ابراهيم التي امر ياماش بها يراقبهم ويبتسم بخبث
ويتحدث جنكيز مع نفسه : اوو جميل هذا لم يترك اخيه بالرغم من انه قتل والده حقاا هذا الفتئ ياماش
محضوض . ثم تنهد وقال بغيره : لو كانو ابنائي الاغبياء مثلهم لما استطاع احد ان يتحدانا مثل خليل ابراهيم
او احد اخر . ثم ضحك وقال بخبث : لكني احزن عليك حقاا ياماش لان هذه اخر اوقاتك مع ابن ابيك
ثم ضحك واغلق جهازه اللوحي وذهب
يقف الاخوه بعيداا يشاهدون كيف تحترق البضاعه وتعلو علئ وجوههم ابتسامة نصر
صالح بملل : هيا ياماش جيم لنذهب لقد مللت ها انها البضاعه تحترق امامك ماذا تنتضر
اجابه ياماش وهو يبتسم : اف لاتجعل احد يستمتع قليلا دعنا قليلا لقد اشتقت لفعل هذا
ام تشتاق انت . ثم اكمل بنبرة غريبه مقلداا ابن ابيه : فارتولو سعد الدين بيه
صالح : ها جنم ها لادعي لتذكيري ياعازف الروك
ياماش : امزح معك ياهذا هيا لنذهب
ثم رمئ مفتاح الساره لاابن ابيه وقال : صالح انت قد انا متعب
صالح : يوك يا لن اقود هل ساصبح سائق عندك
ياماش بنبرة طفوليه : يااو يا ابن ابي انا الاصغر لا يحق لي ان اتدلل علئ اخي الاكبر
قال ياماش كلماته وركب في السياره يعلم ان هذه الكلمه نقطة ضعف اخيه
اما الاخر ابتسم ببلاهه على كلمة اخي الاكبر فركب بمكان القياده و هم مازال يبتسم
اوصل صالح اخيه الئ بيت جنكيز وحزن بداخله انه يوصله لبيت عدوه بيده ضل ينضر الى ياماش بحزن
نضر ياماش الى صالح وقال : هيا يا ابن ابي كعادتنا انتضر مني ان اسحبك من عند زوجتك
ضحك ياماش اما صالح ابتسم بحزن
لاحظ ياماش حزن اخيه فقال بقلق : ابن ابي ماذا حدث هل انت بخير
تنهد صالح وقال : كيف ساكون وانا اوصلك بيدي الئ بيت ذلك عديم الشرف
ربت ياماش علئ رجل اخيه وقال : ماذاافعل يا ابن ابي يجب ان افعل هذا من اجل الحفره ومن اجل العائله
وانامتاكد ان هذا لن يطول كثيراا حتئ ان طال هذا الامر سنتخطاه هل تعلم لماذا لاني لست بمفردي
سنتخطاه معا اليس كذلك
ابتسم صالح وقال : طبعاا معا في السراء والضراء
أنت تقرأ
Ya olduysa ?
Actionماذا لو راح تكون عباره عن قصص مختلفه قصيره يعني ثلاث بارتات او اقل حسب القصه اتمنى تشاركوني افكاركم حته اكتبه