🤍 varyam 4🤍

316 8 19
                                    

وفي المساء بدئت الحفله و حضر الجميع ليهنئو ياماش

وسنا بمولودهم القادم

كانت اجواء سعيده جداا الجميع سعيد بان ياماش

سيصبح اب

جاء صالح الى الحفله فاستقبله ياماش و رحب به

ولكن سلطان و نيدرات كانو غاضبين جدا من قدومه

و راهم صالح و هم ينظرون اليه بحقد

فحزن كثيرا و ذهب بجانب اخيه

كانت حفله جميله جدا و ما زادها جمالا صالح

عندما احضر فرقه موسيقه تركيه

فتقدم احدهم و اعطى الكيتار لياماش

فرح ياماش كثيراا و هرع و عانق صالح كشكرا له

صالح : هذا واجبي يااخي هيا اذهب واستمتع

ابتسم ياماش لاخيه و ذهب مع الفرقه واخذ يعزف

ويغني

فقد كان مشتاق لهذا حقاا

انطلق ياماش و كانه نسي انه بالحفره

فغنا بشكل جميل وكان صالح اكثر من يشجعه

و يصفر ويصفق له

الى ان انتهى و انحنى شكرا

فصفق الجميع لادائه الجميلل

فتقدم صالح نحو اخيه و عانقه

فرح صالح كثيراا و بادل اخيه العناق

فصلو العناق فقال ياماش : شكراا لك يا ابن ابي حقاا

انا سعيد جدا كنت مشتاق لهذا

صالح : ان شاء الله دوما تكون سعيد

وايضا هل يوجد بيننا شكر

ياماش : طبعا لايوجد يا ابن ابي

صالح : هيا استمعت ياماش جيم و ايضا يوجد شي

اخر

ياماش : ,اووو ماهو

صفق صالح ثم صفرر

فنطفئت الاضواء و ظهرت اضواء جميله نحو سنا

فاشار صالح الى اخيه

ابتسم ياماش و تقدم نحو سنا

و مد يده اليها

فامسكت يده و تقدمو و رقصو معاا

كان صالح و سعدات ينضرون لبعضهم بحزن

وهم بتخيلون انفسهم معا مكان ياماش وسنا

(شتردون بعد هاي ضهرت ام الشوربه )

انتهت رقصة ياماش وسنا الجميله و اشتعلت الاضواء

فصفق الجميع فعانق ياماش سنا فرحاا

وفجاء اتسعت عين صالح عندما وجد اشاره حمراء

Ya olduysa ? حيث تعيش القصص. اكتشف الآن