مكنش المفروض يكون في فصل النهاردة بس حبيت انزله بمناسبة إننا عملنا ألف قراءة🥺♥🦋..
big love to you
__________________________________
- قُل لي يا شيخي ، كيف أُحيي قلبي بعد الإنتكاس !💙
- بُنيّ أكثر من قول " لا حول ولا قوّة إلّا بالله " ، ونظف قلبك بكثرة الإستغفار ، وابدأ عهد جديد مع الله بركعتي توبة ، ولا تتعجّل .. ابدأها خطوة بخطوة كانك حديث عهد مع الإسلام ، حافظ على فروضك في اوقاتها ، ثم بعد ذلك اضف عليهم السُنن ، ثم زدهم بالقيام وورد القرآن .. وتالله سترى كيف أنَّ الطريقَ إلى الله سينفتح أمامك بعدها..💙
__________________________________
« مصر »
بعد عدة ساعات هبطت الطائرة في أراضي "مصر" ، انهى "يوسُف" و "مَروان " الاجراءات اللازمة رفقة طاقم الاطباء الذي يتكون من عدد من الاطباء من مختلف الاجناس مثل "الكسندر ، مارتن ، ماكس و سام" الثلاثة البريطانيين و " خالد و حمزة " المصريين و "عبدالله" السعودي
انتهو من الإجراءات ثم استلم كل واحداً منهم حقائبه وانطلقوا خارج المطار
وجدو عدة سيارات بأنتظارهم في الخارج رفقة " عامر " والد "مَروان" الذي رحب بهم بشدة وفرحة بالأخص" يوسُف " الذي لم يره منذ مدة طويلة ، إتجه "يوسُف" رفقة "مَروان" و والده لأنه سيقيم معهم في منزلهم و باقي الشباب اتجهوا لباقي السيارات ليتم توصيلهم إلى المنزل المجهز لهم
وصلو إلى منزل " مَروان " المتكون من ثلاث طوابق مطلي باللون البُني مع حديقة جميلة و مريحة و موقع جميل و هادئ في احد احياء مصر الراقية
دلفوا إلى الداخل فقابلتهم " مريم " والدة "مَروان" بفرحة لرجوع ابنائها الاثنين لأنها تعتبر "يوسُف" مثل "مَروان" ولا تفرق بينهما أبداً
إحتضنت "يوسُف" بشدة مرددة بدموع :
_ وحشتني اوي يا يوسُف يا حبيبيأُغرقت عينا "يوسُف" بالدموع قائلا لها بحنان :
_ وانتي كمان وحشتيني اوي يا مريمتيناداها بالاسم الذي لطالما اعتاد ان يناديها به في صغره ليغيظ "عامر" به
ضحكت ثم ضربته على كتفه قائلة بينما تفصل عناقهم :
_ مش هتعقل يا يوسُف يا ابنياجابها ممازحاً :
_ اعقل على كُل حاجه يا جميل إلا إني ادلعك ده انتي الحتة الشمال يا مريمطالعة "عامر" بطرف عينه ثم قال :
_ ادخل يا يوسُف يا حبيبي و سيب مراتي في حالهاضحك "يوسُف" ثم نظر ل"مَروان " الذي يطالعه ببسمه من دون ان يتحدث ، مال عليه قائلا بمزاح :
_ بس ياض متبصليش كده عشان بتكسفضحك "مَروان" بعدم تصديق ثم قال له بينما يتجه لإحدى الارائك المتوزعة في غرفة الجلوس :
_ چو يا حبيبي إتنيل
أنت تقرأ
عِندما التَقينا
Romance"_ احاول تناسي الأمر لكن لا شيء يُجدي نفعاً ، حتى المُهدئات لم تعد تُعطي مفعولاً ." " _ تُشعرك بالراحة مُنذ الوهلة الأولى كأنها خُلقت لتُطمئنني انا الذي عِشت عمري كُله هَلِعاً . " " _ كأن نور العالم كُله إجتمع في قلبكِ فأضئتي عُتمتي . " _ شــهــد ح...