تفاجى الجميع بالجميله التى اختطفت الانظار تظهر بفستان بشكل دائرى الصدر لون👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ابهر الجميع تترك شعرها منسدلا على ظهرها اطلالتها سحرت المدعوين، ليتقدم الجميع للترحيب بالسيد رسلان وابنته والرجل الاقوى فى عالم الشحن والتفريق السيد يمان كانت هناك فى زاوية تجلس هوليا وهارون يملئهم الغضب كانت نظرات كراهيه وغضب من هوليا لعدم اهتمام يمان بها ومن تلك التى بجانبه، وهارون لقوة يمان مماجعله الاشهر بين رجال الاعمال رغم صغر سنه ، كان يتحدث داخل صمته انت لا تستحق كل هذه الشهرة ايها الحقير.....يردد اللعنه سياتى يوم واجعلك تعانى ساقتلع تلك القوة منك لاننى انا من يستحقها سافعل المستحيل لاحصل على مااريد يخرج انفاسه الغاضبه الممزوجه بالكراهيه والغل والغيرة من يمان الشريك..، تتحدث هوليا بصوت خافت ساجعلك ملك لى قريبا انا لااعرف شى اسمه مستحيل لن اتنازل عنك حبى لقد وجدتك ولن اتركك ابدا لااحد، انت لاتعرفنى سافاجئك لتدرك اننى استطيع ان افعل اى شئ لااحصل عليك تعتلى شفافها ابتسامه جانبيه ماكره،
تقدم رسلان وابنته حتى جلسا على طاوله اعتدت اليهم كان يمان يحاول عدم النظر الى سحر ولكنه لايستطيع ذلك يحاول الإبتعاد عنها ولكن يجد شئ يجذبه اليها يجعله لايطيق النظر لغيرها فهى اخترقت داخله بدون ان يدرك هذا، همس طارق اليه قائلا ماذا حدث لك ياصديقى؟ انتبه اليه يمان وقال بتعجب ماذا حدث طارق؟ قال طارق اراك منذ ان رائيت ابنة السيد رسلان وانت لست بخير يضيق طرف عينه ماذا تعنى صديقي قال اعنى ان تذهب وتجلس بجوارها وتتحدث معها اراك انك معجب بها وهى ايضا تبادلك الاعجاب تقدم منها الا تشاهد كيف يتهافت اليها الشباب اعجابا وتقديرا لجمالها هل تنتظر ان يختطفها احد اخر منك قال يمان اراء انك تبالغ ياصديقى انا لايعنلينى الامر قال حسنا اذا لنذهب ونجلس بجاننب السيد رسلان فهى ايضا طاولتنا لنتشارك معا الجلوس، هيا، جلسلا معا وهو يحاول اخفاء مشاعره تجاه سحر اقترب احد الاشخاص يطلب يدها لتشاركه الرقص لكنها رفضت كانت تنتظر طلبه اليها، همس طارق هيا يمان ماذا تنتظر انها فرصة لانها غدا ستغادر الى اطاليا اتمنى ان لاتندم صديقى غادر يمان الطاوله تارك الجميع خلفه،كانت سحر تنظر الى مغادرته هكذاظنت انه يغادر للخارج، فقط لوهله انخفض الضوء موجه على العروسين بشكل دائرى، هنا يستغل الامر ويدنو باتجاه طاولته ينظر الي الجميله الساحرة، ترفع عيناها اليه باابتسامتها رقيقه،فى جو شاعرى،ينحنى اليها ويطلب منها ان تشاركه الرقصة يمد يده اليها تفاجى طارق من جرائه صديقه واخيراا تبداالموسيقى بالعزف ليختطفها الى حضنه ويترقصا معا، اختطفا انظار الجميع اليهم مابين سعيد برؤيتهم معا مثل رسلان وطارق هم بقمة سعادتهم وبهم من يغار من تناسقهم وانجذابهم معا وبهم ايضا من ينظر اليهم بكراهية شديدة مثل هارون وهوليا وصفوان قال صفوان بصوت خافت انها جوهرة لايستطيع الحفاظ عليها سوء رجل يفهم بالماس مثلى، كانو محلقين بمشاعرهم فى عالم خلقوه لاانفسهم تنتهى المعزوفه الموسيقيه بدون ان ينتبه اليها تعجب المدعويين منهم وبداء التصفيق لعود من عالمهم للواقع، ينحنى ليقبل يدها شاكر مشاركتها الرقص معه، هى ايضا كانت سعيده لانه اخترق قلبها الذى ارادت حمايته من الضعف فى يوما ما متجاهلا قانونها الصارم، ماذالا يتبادلان النظرات زمردتيها بسودويتاه، يعودا بها الى الطاوله لتجلس بجوار والدها،
