روٌأّيِّةّ صّـرأّعٌ أّلَأّقُوٌيِّأّء

1K 90 65
                                    

أّلَجّـﺰء أّلَثًـأّلَثًـ وٌأّلَعٌشُـروٌنِ
              روٌأّيِّةّ صّـرأّعٌ أّلَأّقُوٌيِّأّء
تتحدث سحر وفمها مكمما والاغلال تقيد من حركتها لاتستطيع ان تنقذ حبيبها ماذا افعل تنظر الى هوليا انها ملقاءه الى الارض ماهذه الحقنه ماذا فعلت لهم ياللهى ماذا  افعل تذداد الافكار تجعلها متيقظه لقد جافها النوم تسمع بعض خطوات تدنو من غرفتها تتسال من هذا هل احدهم لتغلق عيناها كانت نبضات قلبها تذداد من الخوف لياتى اكرم يفتح الباب بهدوء
لينظر اليهم وجد الاغلال تقيدها  لسحر قال بصمته انها لاتستحق كل هذا  انه بريئه ولكن من اجل ذلك الحقير لاجلبه الى اقدامى لذلك اتيت بك الى هنا اقترب ليكون بوضع موالى اليها اراد ان يلامس خصلات شعرها ولكن تباعد وغادر المكان
لتفتح سحر عيناها ماذا يفعل هذا  ماسبب وجوده هنا ماذا يريد
كان كرم يذهب بالحديقه لايشعر بالنوم لايعرف سبب هذا يتسال ماذا حدث لى ايضا لما ذهبت اليها ماشأنى بها اشعر اننى اريد  النظر اليها ماهذا الشعور لن استسلم لهذا انها زوجة اكبر اعدئنا ولكن هى تزوجت به بالغصب  لم تكن تحبه هى ايضا تعرضت للظلم
ظلا هكذا شارد ينظر الى النجوم والسماء
ينظر لمن حوله الحراسه فى كل  مكان 
قال يكفى هذا ليترك الظلام الحالك مغادرا المكان الى الداخل صعد الى غرفته القى بجسده للفراش ينظر الى سقف غرفته امسك برموت صغير يشعل ويطفى الضوء بغرفته الى ان غفو بهذا الحال

طلب رسلان من يمان ان يخلد الى النوم قليلا فلدينا عمل شاق يحتاج الى الراحه بعد الحاح صعد الى الغرفه تطل الى الغابه حيث المكان الذى كان يعلم محبوبته  كيفيه اطلاق الرصاص يمان لقد جافه النوم لايستطيع وحبيبته بين ايدى لاترحم يقف فى شرفة غرفة ثاقب العينان يخرج انفاسه الغاضبه التى تحولت الى بركان داخلى لايهداء انه يتاكل داخليا خوفا على زوجته تاتى اليه افكارا ماذا يفعلون بها هل يوذونها؟ تذداد الأفكار  السيئه اليه   اللعنه يعتصر يده من الغضب الافكار جعلته ثأر اكثر
اخرج هاتفه ليتحدث مع طارق قال يمان اسمغنى جيدا طارق ستفعل ماامرك به لااريد اى اخطاء الامر اخطر مما يخيل اليك ستنفذ وتعلمنى انك نفذت طارق
قال طارق حسنا يمان ماذا تريد

                     .................

سامر يتحدث مع اخاه كرم ماهى الاحوال لديك كرم هل يوجد جديد  قال ان هوليا امامها اسبوع واحد  لتعتاد لذلك لاتقلق مثلما اتفقنا اخى
قال سامر تحدث الى رسلان ويريد ابنته انها مريضه تعرف ان ليس لدينا عداوة معه انتبه اكرم عليها سبب وجودها هو ان ياتى زوجها
قال اذا لننهى امره
قال ليس الان ساتركه ليومين ليشعر بالعذاب قليلا ثم اتحدث اليهم لاخبرهم بما اريد
قال كرم متى تاتى هنا اذا
قال ساتى بعد يومين  لاتقلق سننهى امر هم
ينهى سامر المحادثه  يفكر باخيه صفوان قائلا قريبا ستنتهى معاناتك وستعود كما كنت والى حين ذلك  سانهى امرهم بيدى
صفوان يوضع بغرفه لايشعر بشئ بسبب انه دائماً  ناىما بفضل المنوم الذى يعطيه اليه سامر
انه ملقى على فراشه لايشعر بشئ فى  فرنسا

صّرآعٌ آلَآقُوٌيَآء  ..# جارى التعديل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن