روٌأّيِّةّ صّـرأّعٌ أّلَأّقُوٌيِّأّء

1K 85 35
                                    

أّلَجّـﺰء أّلَثًـأّمًنِ عٌشُـر
روٌأّيِّةّ صّـرأّعٌ أّلَأّقُوٌيِّأّء
نظر يمان اليها بعد ان ارتدت ثياب النوم
كانت ترتجف من نظراته اليها يمان كان يبتلع ريمقها اثارت غريزته بتلك الملابس توهج وجهها اقترب اليها يلامس وجنتها ثم شفتهااقترب لينثر قبلاته الي وجهها دفن وجهه فى عنقها يستنشق عبيرها كانت تريد ان تهرب منه ولكن لم يدعها ازال مايسمى  بالروب ( الرداء) بداء يلامس جسدها تتسع عيناها تبتلع رمقها بصعوبه كانت انفاسه تحاصرها

تناسى انه بيبيت رجل غريب واقترب وهى تتراجع للخلف الى ان وجدت الحاىط خلفها لم تستطيع ردعه او تصدر صوتا تخشى من اصحاب البيت تقول بصوت خافت يمان ماذا تفعل
ولكنه لا يسمع منها شئ والتهم شفتها بعنف لقد تاكل خاصتها نظرت اليه  انها لاتستطيع ان تدفعه عنها انها ضعيفة مقارنة بقواة لم يوجد امامها الا ان تستسلم له
كان ينثر قبلاته الى كل اجزاء جسدها التهمها كليا انه ليس واعيا انه الوحش الذى بداخله لم يتغلب على غريزته لولا وضعهم هذا لم تجعله يقترب منها
ولكن شاءت الظروف ان تكون ليلتهم الاولى هنا بيبيت رجل غريب بعد ان انتهى ادرك انه دمر كل شئ بجانبه كانت سحر تذرف الدموع
قال انا اعتذر لم استطيع منع نفسي حاولت ان اتراجع ولكن لم استطيع اعتذر سحر قبل يديها وجبينها
قالت انت لم تفى بالوعد يمان كانت شفتها تسيل منها الدماء ايضا جسدها اصبح كله اثار قبلاته لها بعنف
قالت جعلتنى الان اتالم انت تستقل الموقف
قال رجاء سحر لتغفرى لى انا اعتذر
حاولت ان تلملم جسدها تضع ساقيها عند صدرها وتسند راسها عليهم
قال اللعنه علىَ ماذا فعلت ركع على ركبتيه امامها انا اعتذر حقا سحر افعلى اى شى عاقبينى كما تريدى ولكن لاتصمتى هكذا
ولكنها لاتنظر اليه قالت رجاء لااريد ان اسمع منك شئ قوم بتنظيم الغرفة حتى لايكتشف امر مافعلته انت لم تراعى شئ الا متعتك انا لااريد ان اتحدث معك اجبرتنى على شئ انا لم اوفق عليه الا لمنع حدوث كارثة
كانت كلماتها مثل الرصاص اصاب كل شى به
انا نادم حقا لم اريد ان يحدث هذا الا وانت من تريد ذلك تركته وغفوة على الوسادة انها تتالم من العنف الذى واجهته
.............

فى الصباح رتب كل شئ ولكن الثياب كانت بها دماء وايضا شبه ممزقه
ارتدت سحر ملابسها لاتستطيع التحرك الا ببطى حاولت التماسك امامهم كانا قد احضرو فطار لهم تنادى سحر على المراة لتتحدث اليها على انفراد
قالت سحر ان زوجى اعجب بهذا الثوب اريده منك وساشترى لك غيره
قالت لاابنتى انه لدى منذ ان كنت بعمرك انه من الماضى كى يذكرنى بكل شئ
قالت ماذا لم افهم
قالت انا كنت بعمرك صغيره تحب الحياه
من اسرة ثريه عمرى 24عاما تعرفت على زوجي انه من اسرة متوسطه احببنا بعض لكنه كان يعمل بشركه ولديه بيت عندما قررنا الارتباط لم ينال قبول عائلتى عندما تقدم لخطبتى لكننى لم اوافق على قراراتهم وقررت ان اهرب معه واتزوجه بدون علمهم لقد هربنا منهم ظلو يبحثون عنا كان زوجى لديه مشروع صغير يعمل عليه ولكنهم طاردوه فى عمله حرقو له مشروعه ايضا اطررنا ان نترك بيتنا جىنا هنا فى هذه الارض التى يمتلهكه الان عمل جاهدا وقام ببناء البيت نخشى ان يعلمو بامرنا انهم يبحثونا عنا لذلك لانريد ان يقترب الينا احد او نتعرف الى احد علاقتنا محدوده خوفا منهم على زوجى
لم انجب طيلة 16عام هو عائلتى انه يحبنى وانا ايضا احبه التفتت سحر الى يمان انه يبادلها النظرات وهو بجوار الرجل فى الصالون
قالت السيدة فاطمه انه لكى تتهنى فيه انت مثل ابنه لى واحتضنتها
قالت سحر انا ايضا فقدت والدتى منذ ان كنتطفله صغيره انت ايضا بمثابة والدة لى ساتى اليك لاطمئن عليكى وانا انتظرك ابنتى

صّرآعٌ آلَآقُوٌيَآء  ..# جارى التعديل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن