أّلَجّـﺰء أّلَوٌأّحًدٍ وٌأّلَعٌشُـروٌنِ روٌأّيِّةّ صّـرأّعٌ أّلَأّقُوٌيِّأّء مع اشراقه ☀يوم جديد يستيقظ يمان وهو بالغرفه نائما على الاريكه ينظر وجد سحر نائمه على فراشها لم يستطيع النوم الا قليلا اراد ان يغادر الغرفة دون ان يقظها او تشعر ليفتح الباب مغادرا ايها ينزل الدرج يجد رسلان بالاسفل قال صباح الخير ابنى قال يمان صباح 🌤الخير لم استيقظت مبكرا هكذا فال رسلان لم استطيع النوم اكثر يشغل بالى الكثير من الاعمال قال تمام لنحضر الفطار ونتناوله ثم نتحدث اشار الى الخادمه لتحضر طعام الافطار قال رسلان الم تستيقظ سحر قال يمان لا انها متعبه لنتركها الى ان تستيقظ فى المساء غادر رسلان مودعا ايهم وبعد مرور اليومين قال يمان وهى ف غرفتها هيا ان الطائرة جاهزة كى لانتاخر قالت تمام انا مستعدة احضرت شنطتها الصغيرة بيدها انها ترتدى بنطالا جينز ازرق وبلوزه بيضاء غادرا معا الغرفه كانت تنظر اليه وهى ترتدى نظارته اصبح جاد جدا لاينظر اليها الا قليلا صعدت الى السيارة وهو ايضا ليقود السائق بهم كان الصمت سيد الموقف كانت تشعر انه يعاقب نفسه بعدم النظر اليها كانت تتامل ملامحه من قرب تتحدث بصمتها انه وسيم هذه اول مره الاحظ لحيته الكثيفه ماهذا الرجل ساشتاق اليك حقا اذا تناسينا ما حدث اجدنى باول مره رائيتك بها فى حفل الزفاف لقد انجذبت اليك حقا تصل السيارة الى المطار يترجلا معا قال يمان للسائق اذهب الان هيا صعد الطائرة ومعه حراسته لتحلق الطائرة عاليا فى سماء اسطنبوال تنظر الى الزجاج تقول ساعود معه بيوم الى ارضك مرة ثانيه نحن بحاجة الى البعد قليلا لنفكر ونصلح من اخطائنا اننا نستحق هذه الفرصه
.................. يترقب ذلك الشاب هوليا يريد ان يجدها بدون حراستها يفكر ماذا يفعل لسيارة الحراسه التى تتبعها اينما ذهبت كانت تذهب الى النادى افتعل ان تراه عن طريق الصدفه فعلا كانت مع بعض اصدقائها لتلتفت تجده ينظر اليها تركت اصدقائها وذهبت اليه لتتشجار معه قالت انت كيف لك ان تصدم سيارتى وتغادر قال الم اعتذر واردت ان اصلحها لك ماذا فعلتى الم تقولى اذهب قبل ان اغضب وانا فعلت مثل مااردتى قالت انت شخص غير مسؤال لاتجعلنى اراك مرة اخرى تركته وغادرت الى اصدقاىها قال لن تكون اخر مرة نلتقى بها بيننا حساب يجب ان ينتهى بعد ايام من تتبعها كانت تذهب الى احدى اصدقائها كان ينتظر بسيارته لم يجد الحراسه لقد امرتهم ان ينصرفو بعد ساعات انتظار لها نزلت من صديقتها وجدت سيارتها لاتعمل تمسك بشعرها تافف ياربى ليمر بجانبها توقف ثم ترجل من سيارته قائلا ماذاحدث نظرت اليه ماشأنك هل انت تتبعنى قال ولما انها الصدفه انا اعتذر لك وصعد الى سيارته قالت ماذاتفعل هل تغادر وتتركنى هكذا قال ماذاافعل اذن قالت لتصلح السيارة قال حسنا ترجل من السيارة يلتفت لم يجد احد وهى لم تلاحظ وضع منديلا ويضعه على انفها اقل من ثانيه فقدت الوعى وضعها بسيارته واتجاها الى المطار ص الى طائرته الخاصه ومعه هوليا كل شئ بدقه كان يضحك ويقول لحتى يكتشف امر اختفائك تكونين ببلد اخر ............... هارون عاد من عمله وجد سيارة الحراسه بالبيت ولكن اين سيارة شقيقته دخل الى البيت متسائلا اين هوليا اخبره الخادم لم تاتى قال ماذا خرج الى الخارج وتسال مع الحراسه اين شقيقتى قال احدهم لقد امرتنا بالانصارف قال اه هوليا اه بصوت ضخم ماذا افعل بك اخرج هاتفه ليحدثها ولكنها لاتجيب قال اين هى الان اخبروة انها فى بيت صديقتها ذهب ليكتشف الامر عندما وصل الى بيت صديقتها ترجلا من سيارته معه حراسته قال انها سيارتها ولكن اين هى الان صعد ليسال صديقتها ولكن اخبرته انها ذهبت منذ ساعتين شعر بان شئ حدث لها غادر المكان ليامر رجاله بالبحث عنها حاول يتصل بها سمع صوت الموبايل بالسيارة ذهب ليتفقده وجده قال الان تاكدت انها ليست بخير ليصيح عاليا هولياااااااااااااا
................ سحر تجلس بغرفتها شاردة الذهن يدخل اليها رسلان ابنتى لم انت الى الان بغرفتك قالت ماذا افعل بابا قال لتذهبى مثل الاول الى النادى تلتقى باصدقائك ام انك حزينه لابتعادك من زوجك هل اشتقتى اليه يقهقه رسلان قالت لا لما ساشتاق اليه والدى ايضا انا بخير ولكن لااشعر اننى بحاجة للخروج قال اذا لاخبرك ان يمان سياتى الى فرنسا لدينا اجتماع هل تاتى معى لتكون مفاجأة له خفق قلبها ثم قالت لا اريد الذهاب اذا اشتاق الى لياتى هو قال انا اعرف انه يشتاق اليك ولكنه لن يخبرك حتى لاتغادرى بيت والدك هو يظن انك سعيدة ولكن انا ارى انك لست بخير اذا لتذهبى معى ربما اعود انا وانتم تقضون شهر عسل قالت والدى انت حقو تخجلنى لافكر اذا قال حسنا ساتركك تفكرين حتى اتى من الخارج قالت الى اين قال يوجد فى الشركه اجتماع يجب ان لااتاخر عنه قبل جبينها وغادر كانت تفكر فى حديث والدها قالت انت لم تعرف شئ والدى كم لدينا جراح لم تلتئم الى الان نزلت الى خلف القلعه لتطلق بعض الطلقات تتذكر كيف كان يحتويها ويحتضنها من خلف لقد اصابت بعض الاهداف واذا بها تجد شخص ياتى من خلفها يضع منديلا على انفها لتفقد الوعى ليحملها معه تاركا الحراسه قتلا ملقون على الارض خلف القلعه يخرج بها مرور بالغابه من الداخل الى ان انتهى فى وسط الغابه ليجد رجاله بانتظاره يضع سحر بالسياره ويذهبا لم يطيلا كثيرا قبل اكتشاف الخطف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هارون امر رجاله بالاستعداد للذهاب الى باريس سيدمر صفوان واشقائه بعد وقت وصل رسلان البيت يبحث عن صغيرته المدلله تسال عنها ولكن لااحد يجيب واخبره احد الحرس ان بعض الحرس الذين يقفون للحراسه جهة القلعه من الخلف قتلا وجدناهم قال وهو مرعوب اين ابنتى اذن قال الحارس لانعرف ولكن اخر مرة كانت تطلق النار بالقرب من الغابه يوطى الحارس راسه اظن انها اختطفت سيدى صاح عاليا ماذا تقول انت وامسك به من ياقته من تجرأ على اقتحام قلعتى واختطاف ابنتى ودفعه من يفعل هذه فعله سيحاسب ايا كان اقسم ساجعله يعانى اتصل يمان فى ذلك الوقت وجده غاضبا قال مالامر صديقى لما انت غاضب قال يمان قد تم اختطاف سحر من هنا قال ماذا يعنى تم اختطافها اتهزى انت كيف تم اختطافها قال تعالى الى هنا وانت تعرف اسرع يمان وهنا يعتصر قبضته بقوة لتضيق عيناه من فعل ذلك لقد اراد فتح قبره بيدها اقسم سادفنه حيا
.............................. هارون اخبر شقيقه عدنان ان هوليا تم اختطافها قال عدنان كيف يعنى هذا من تجراء وفعل ذلك قال هارون اننى اشك بصفوان ربما يريد الانتقام قال ساتى اليك الان هارون قال هارون لا لن تاتى ساخبرك بما سافعله ساسلبه روحه هارون يبلغ انه يريد انتهاء الشركاء ولن ياتى باجتماع فرنسا واخبره بما فعله صفوان وانه اختطف هوليا شعر رسلان بترابط الاحداث ان صفوان قام ايضا باختطاف سحر ولكن لماذا قال هارون اين انت صديقى قال رسلان لتاتى الى وانا اخبرك كل شيء اسرع هارون انا انتظرك
