...
استمتعوا 🤍.
...
في عز ما كنت اهوجس فيه و افتح له ابوب قلبي و اتحمل جفاه و قساوة قلبه،
كان يفكر يحب و يتحب و يخطب بعد،
يختار شريكة حياته و انا قلبي اختاره سيد له..الكلمة لوحدها كانت كف أخذته، كان لي زمان انتظر اني اخذه،
عيونه و سحبتها و كيف يطلع فيني و ينتظر جوابي
طيب و انا!؟ متى؟! كيف يعني؟!"اوه"
هي كل لي حصله كـ تعليق مني على لي قاله،
ما اعرف وش اقول
مبروك!مبروك على سنيني لي ضاعت و انا انتظر عيونه تناظرني!
"كنت مأجل الموضوع لين اخلص امتحانات، بحكم سنتي الأخيرة و جت الفرصة يعني"
كمل كلامه و تكلمت انا اخيراً و انا جالس احارب دموعي لا تنزل
"فرحت لك مبروك يا لغالي"بالاخير لا ضق أضيق ولو فرح افرحله،
مقدر اجي هسه و اصارخ بوجهه و انا،
لانه كان امامي طول الوقت و كنت أضعف من اني اعترف له
و ذي فرحته مقدر اوقف فيها،
و اتحسر على حب السنين الضايع.ظل يطلع فيني مثل امبارح و صبح، يحدق بداخل عيوني كأنه اول مرة يشوف عيوني..
رفع يده يلمس شعري برفق و يلفه حول اصابعه و تكلم
"يعني من جدك مصدق اني بخطب؟!، حسافة عليك هتان وربي"دفعته من صدره، كني بفعلي هذا اتنفس و أطلق الهواء لي كان محبوس في صدري ،
تكلمت بصوت شبه صارخ بوجهه
"يعني كنت تمزح؟"رجع يده فوق شعري و بنص ابتسامة تكلم و هو شبه يهمس
"كيف يعطيني قلبي و ما اشاركك كل مشاعر الحب و اللهفة و الخطبة، مجنون انت!"ايوه مجنون،
بس هو اعمى و انا غبي.
كان مره قريب مثل ما كنا بسيارة امبارح ، هشيء صعب ع قلبي مني متعود على قربه، حرفيا كنت اشاركه انفاسه و اتأمل عيونه الكحلية لي كانت تنتقل من عيوني لشفايفي..انا ضعيف ادم صير قوي و سويها و اخطفني من البرد لدفئ لي ينشره ثغرك.
"مرح تداوم اليوم؟!"
و هو قريب سألني و بخوفي من أنه يسمع صوت قلبي دفعته، ليوقع على السرير و قمت اسوي نفسي اشغل التلفاز"لا ما بداوم، يمكن احضر محاضرات المساء"
قام يمشي في الغرفة ناحية النافذة، كانت الدنيا تمطر و جو الغرفة صار بارد أكثر رغم التدفىء..
أنت تقرأ
طرف خجل.
Fantasyكيْف غرقتْ بك وأَنت شدِيد الْجفافِ هكذا؟! عامية. قاي. bxb. لي ما يحب هتصنيف لا يدخل