..
استمتعوا 🤍
..
هي السنوات لي نقضيها معاً كافية أننا نتأكد من حب الأشخاص لنا؟ كافية أننا نعرفهم بشكل عمق ؟
كافية اننا نتعرف عليهم بشكل أعمق ! ..
ربما هو الشوق لي جابني و اخذني اكتب اخر فصل في قصاتنا، أو هو الحب لي كل يوم يكبر أكثر و أكثر بقلبي تجاهه!..
او كوني شخص غير عن هتان لي دائما عرفتوه هو السبب، ربما انا الان هتان ثانية!
نسخة اكثر نضجاً من الصبي الصغير لي واقع في حب صديقه المفضل، هذك الفتى الدرامي ، لي كان يحب بصدق و مزال .. و رغم اني ما اشوف تغيير كبير في شخصيتي بس ادم دائما يقول اني اصبحت أكثر راحة و معرفة بنفسي عن وش كنت قبل ، و هشيء يسعدني بصدق ..
احياناً من أناظر ادم اسأل نفسي، هل انا صدق استحقه في حياتي؟
شنو الشيء الحلو لي سويته ليكون في حياتي شخص مثله؟!
لا تفهموني اني قاعد اقلل مني نفسي ، أبداً! بس وجوده في حياتي نعمة من النعم القليلة لي عندي .. عشان كذا دائماً امتن لوجودهبعيداً عن سلبياته و الاشياء لي تنرفز بيه، بس السنوات لي عشتهم معه خلاتني افتح عيني على اشياء كثير كنت غافل عنها، عن أدم غير عن لي عرفته و كل واحد مننا ينام بغرفة منفصلة عن الثاني ..
ادم ثاني، نسخة خلاتني اوقع أكثر من الوقوع لي أنا بالفعل كنت واقع به
مثل ما هو نايم جنبي الان، يحتضن الوسادة بدالي مثل عادته؛ عادته ذيك لي ما قدرت اغيرها، رغم محاولاتي الكثيرة جداً ..
يحتضني شوي ثم يتركني و يحتضن الوسادة بدالي، و يكذب على مسامعي أنه يقدر يعتصرها دون الخوف انها تنكسر مثلي ، حبيبي يعرف يكذب صدق.
اتأمل عيونه المغلوقة لي لطالما حبيتها، لطالما غرقت بداخلها ، اطالعه هو يغلق اهدابه و رموشه الكثيفة السوداء تحمي عيونه البنية، عن عيوني و تأملاتي ..
شعره لي طال كثير ، كثير لدرجة صار يمسكه قبل ينام حتى لا يزعجه ، هو لي يبغاه طويل ، حبي لشعره الطويل لي يغطي رقبته و هوسي به ما له دخل ابدا ..
أمد يدي و احرك أصابعي على خده، اصابعي الباردة لي في البداية تزعجه و يتحرك شوي ثم يصير ساكن مرة ثاني و يخليني اعبث به مثل ما ابغى ..
ارسم دوائر صغيرة وهمية في خده و احرك اصبعي السببة على طول فكه، لي دائما كنت اسأل نفسي يا ترا لو لمسته رح يجرح يدي! ..
أنت تقرأ
طرف خجل.
Fantasyكيْف غرقتْ بك وأَنت شدِيد الْجفافِ هكذا؟! عامية. قاي. bxb. لي ما يحب هتصنيف لا يدخل