رُبما عليَنا أن نتعانق ؟.
-______________________-
تسائل عيسى اكثر لذا نظر لغيث بدقه مُنتظراً منه أن يدخل في الموضوع
غيث: أنا عم حس بشي غريب لما كون مع أسامة كأنو بيمحي اي خوف او اي حزن بقلبي مابعرف عي.ونو بيهدوني، حضنو بدفيني، كلامو أحياناً بخلي قلبي بدق بسرعة بحس بشي غريب بصير معي فجأة بس أشوفو بتلبك، بحس كتير صرنا هيك قراب من بعض هاي الفترة .. عيسى بتعرف أنا ماعندي ولا صاحب بس شكلو أسامة صار صاحبي وانا مبسوط كتير لأنو هو بيخليني دائماً أضحك
نظر عيسى لغيث بصمت و لم يتجرأ أن يقول له الأشياء التي بداخله كـ " هاد حُب يا غيث بس كيف بدي أشرحلك هالشي " لا يريد من أسامة أن يجرح أخاه بعدما يفهم بمشاعره تجاه لذا قرر الصمت حالياً فقط "
الكاتبة: مفكر الكل نفسه الأخ، كلب 💔
.
قلت كلب لكن نسيت حتى الكلب أوفى منك 😔
غيث بإبتسامة: شبك سكتت؟ صح أدم وين ؟!
دخل أدم بإبتسامة: شو في حداً أشتاقلي شكلو
أستقام غيث وركض ليدخل بحضن أدم
ليقول أدم والأبتسامة على وجهه: أشتقتلك غيثو
غيث أبتسم: وأنا كتير أشتقتلكُم، شو كيف كانت مالي ؟ أنبسطتو ؟! اكيد أي بما انو وصلت إنك تخلي عيسى يسكر تلفونه
لينظر أدم لعيسى وبداخله شي أنكسر للمرة المليون بهذا اليوم ولكن رغم ذلك أجبر نفسه على الأبتسامة: أي كتير أنبسطنا
عيسى بهدوء: أنا رايح أحكي مع بابا خليك مع غيث ماتطلعو من هون
عيسى خلص اتركو مشاني "قال غيث وهو ماسك عيسى"
رجع عيسى وقبل رأس غيث: ماتخاف حبيبي بس راح نحكي بس مافي شي خليك مع أدم وأحكو شوي
" ليخرج عيسى"
أدم يحاول أن ينسي غيث: هلى أتركك منا شو صار معك، أسامة عمل مشكلة ؟ بعرفو مجنون
غيث ضحك وبدأ بشرح كل شي لأدم
...
أدم: اووو كنت بعرف أنو أسامة راح يعمل كلشي عشان يوقف عمو مروان بس ماكنت بتخيل هيك راح يعصب بصراحة هو بارد بتعرف، بس هلى فهمت ليش عمل هيك وكمان فهمت ليش هو بالسيارة تحت البيت هلى
غيث بصدمة: شو؟ أسامة تحت، أحلف !!
أدم: والله عم بستنا بالسيارة بس اجينا انا وعيسى شفتو بس ماحكيت لعيسى وانا عملت حالي ماشفتو فكرت بتعرف
أنت تقرأ
أهلگتنيَ برٍاءته
Romanceأريدُ أن آحتويكَ إن كُنتَ لاتبدو بخير، وكُلّما ساء حاُلك يسوءُ حالي وتهزمني أحزانك، أريد أن اقتل مشاعرك الحزينه التي تُكدر صفوَك وتبكيني وتحرمك نومك وتُسهرني، لم أظن يومًا آني قد اتمنى سعادة أحدهم لأسعد لكنك جعلتني أتمنى ذلك.. لم أحب أحدًا كما احبك...
