آلف مليون مليار حُب لحضنك🫂.
-______________________-أندق الباب لتدخل السكرتيرة: سيد أسامة الشرطة برا وعم تسأل عنك أنت، السيد عيسى والسيد مروان
أسامة: ماشي عندك فكرة عن مكانهم هلى ؟
السكرتيرة: السيد مروان طلع والسيد عيسى ما أجى لسا
أسامة: طيب فيكي تطلعي
خرجت السكرتيرة ليراه أسامة وجهه غيث الذي أصبح أصفر اللون من شده الخوف ليتقدم نحوه مُمسكاً يده
أسامة: غيث أهدأ مافي شي
غيث مسك قميص أسامة ليقول بخوف وهو يعتذر بعيونه: راح يأخذووك أسامة
وضع أسامة يده على خد الأصغر بحنية: راح نقضي ليلة بلأكتر بوعدك إني راح أنقذ أبوك وعيسى أساساً متلي ماراح يصيرلو شي، في شي أسمه قانون مافيهم يخلونا عندهم
غيث: أسف
أسامة: غيث ماتعتذر بترجاك انتبه على صحتك بس وماتزعل حالك أنت من جديد طالع من المشفى أصلاً
غيث بعبوس: بس كلو بسببي
حضن أسامة غيث بيد واحده وفي الأخرى أخرج هاتفه ليتصل على ديمير ثواني ليرد الأخر ليُخبره أسامة بأن يذهب الى مركز الشرطة ثم أغلق الخط
غيث: شو راح يصير هلى ؟
أسامة: راح يأخذوني انا، فيك تتصل بعيسى وتحكي..
دخل عيسى وأدم برفقة الشرطة
تراجع غيث بخطواته بخوف ليمسك أسامة يده ويوقفه خلفه
أحدى رجال الشرطة: مرحبا سيد أسامة فيك تشرف معنا على المركز
أسامة: طبعاً، بس فيني أعرف السبب ؟
نفس الشرطي: في تحقيق انفتح بأسم الشركة بسبب تُهمة تبيض الأموال من قِبل السيد مروان ف لو سمحت ماتصعب الأمور
أسامة بهدوء: مو ناوي صعب شي يعقوب فيك تحكي معي بدون رسمية غيث عم بخاف
عيسى نظر ليعقوب: بكون اخي " قصده غيث "
يعقوب " الشرطي" أسامة القصة أكبر من ما تتوقع
أسامة: فهمت يعقوب لو سمحت أنزل على وأنا راح أجيك للقسم
أنت تقرأ
أهلگتنيَ برٍاءته
Romanceأريدُ أن آحتويكَ إن كُنتَ لاتبدو بخير، وكُلّما ساء حاُلك يسوءُ حالي وتهزمني أحزانك، أريد أن اقتل مشاعرك الحزينه التي تُكدر صفوَك وتبكيني وتحرمك نومك وتُسهرني، لم أظن يومًا آني قد اتمنى سعادة أحدهم لأسعد لكنك جعلتني أتمنى ذلك.. لم أحب أحدًا كما احبك...