"مسكة يدك أمُنية مُنتظرة "
♡سحبه أسامة وقربه إليه مجدداً ليقول بخُبث: كنت حُبك قبل ما أجي شو صار هلى لحتى صرت أسامة مره تانية هيك ؟
حسناً أسامة يقصد رسالة غيث الذي أخذت قلب أسامة وكانت السبب بضحكتة طوال الطريق والتي كانت : حُبي إخواني راح يشكو بعدين بنحكي
أحمرت خدود غيث بشدة ليبعده: شوبت خلينا نطلع
" قال ثم خرج واتجهه لهُم "ليلحقه أسامة وهو يضحك: أي شو جاين تأكلو والا تلعبو؟
نظر أدم لوجهه غيث ليضحك: أسوم وين الريدبول ؟
نظر نوح لأدم ثم لنظرات أسامة لغيث وأبتسم
نوح خبه ضحكته ونظر لأدم ليقول: كان في شي أهم شكلو
لينظر أسامة إليهم وفهم مايفعلونه: ماعاد بدي، المهم أنا وغيث مين ضدنا ؟
غيث بسرعة: مابعرف ألعب أنا
ادم بخبث: عادي أخوي بعلمك بدقيقتين راح يخليك مُحترف بالبولينغ أصلاً أخوي لحاله بكفي عشان يغلبنا كلنا
نظر عيسى لأدم ثم تقرب منه: اوو سيد أدم فهمنا أخوك منيح بس ماتستخف فيني برأيي
أدم قرب أكثر: هيك لكن ؟
نظر عيسى لشفه أدم وببتسأمة جانبية قال: اممم هيك
غيث: أنا ما بدي العب العبو أنتو
نظر أسامة إليه: ليه ؟
أدم بحماس: طيب حبيبي خلص على راحتك، لكن أنا وعيسى بفريق وأسامة ونوح بفريق
أسامة: لا خلص إذا غيث ما بيلعب انا ما بلعب
لا أوسي العب أنت " قال غيث دون وعي ليده التي أمسكت بيد أسامة أثناء تكلُمه
أبتسم أسامة و وضع أنظاره ليد غيث فوراً
لينظر غيث ليده بعدها بكونه كان يُراقب نظرات الأكبر ورأه يده المُتمسكه ييد أسامة لينظر لعيسى بسرعة: ائى يعني ألعبو أنتو أنا مابحب البولينغ ماتخرب اللعبة بليز انا راح شجعكم
نوح بترجي وخبيث همس: يلا أسامة عشاننن غيث
أدم بهمس: عم اسمعكم يا هبلان إذا سمعكم عيسى بموتنا هشش
عيسى همس بأذن أدم : شو عم تحكي مع حالك
نظر أدم لعيسى بغضب ودفعه بخفى: أول شي ما تضلك تتلزق فيني ما بحب، تاني شي كنت عم قول أديش أخوك ذكي ربي يحميه
أنت تقرأ
أهلگتنيَ برٍاءته
Romanceأريدُ أن آحتويكَ إن كُنتَ لاتبدو بخير، وكُلّما ساء حاُلك يسوءُ حالي وتهزمني أحزانك، أريد أن اقتل مشاعرك الحزينه التي تُكدر صفوَك وتبكيني وتحرمك نومك وتُسهرني، لم أظن يومًا آني قد اتمنى سعادة أحدهم لأسعد لكنك جعلتني أتمنى ذلك.. لم أحب أحدًا كما احبك...