مَرحبًا بالجميع.
هذي روايه مدري كيف طلعت معي
لكن ان شاءلله تكون حلوه
"مِثل المَطر اَنهطلت همومي.
حتىٰ استعجبت تَوقفها ورأيتك تحمل مِظَلة."اَخبرتني أن القَدر اتى بِك حيث مكاني لَتنقذ اَخر ما تبقى مني وَبعد ان خشيت سقوطي..
تمسكت بِجُثماني بكل قُوتك وَبذلك اَنت اَلمتني فَاليس بالالم الشَديد حتى اَبتعدت تَمسح على ظَهري وَبطني بِخفه."هَل من شيمك مساعدة المكتئب بعد قرار الانتحار؟"
قَرب المِظَله نَحوي وقال.
"رُبما رأيت ذاتي مكانك 'وهذه كانت ردة فعلي."
ثُم اكمل.
"في عمرك كنت اتمنى الموت على اَن اعيش بحياة لا تحمل العدل في قاموسها'خضت نِصف تجاربها او لست ادري بكم.. لكن كانت كافيه لجعلي اسقط منهار على حالي'رُبما لم يكن هناك من يُساندني 'وَلكن حديث الغريب قد اعاد الي عقلانيتي"بَعد حديثه شعرت بالرغبه في البُكاء بشكل قد اَلم حجنرتي'كما لو اَنني اَضع حجر بداخلي ..
بَعد ذلك هَو تَرك المِظَلة وَرحل.
لِوهله اَشعرني اَنه كَالحُلم رَحيله كان سريًع..هَكذا هُم البَشر يأتون فجاه لحياتك ثُم يهمون بالرحيل بِغمضه عين وكأنهم مستعجلين على لا شيء..
مَحيت دموعي بِسرعه ثُم حملت المِظَلة مَعي وَسرت حَيث طَريق المنزل.
الاجواء بارده والامطار تَنهمر'هَل وبالصدفه نزول الامطار لَان تِلك الغيوم شعرت بالاسى على حَالي؟.
رُبما ذلك مُحتم.."تايهيونغ"
بَعد كُل تِلك المسافه تسائلت 'مَا سبب تواجد صَاحب المِظلة هُناك' هَل وبالصدفه رأني اَم ماذا؟..فَكرت كثيرا بِ'ماذا لَو اقدمت على فَعل ذَلك القرار' هَل رُبما يكون هُناك باكٍ على رحيلي؟..
تنهدت بَعد ان وطئت اقدامي لِعتبه ياب المنزل وَفتحته'سَحبت انفاسي بِقوه ثُم زفرتها بتعب..
أنت تقرأ
مِظَلة ||VK
Romanceمَثَلُ المَطَرِ انهطلت هُمُومِي .. حَتَى استعجبت تَوَقُفَهَا وَرَأَيتُك تَحمِل مِظَلة!. بُوتوم:تايهيونغ. تَوب:جونغكوك. "الغلاف مِن صنعي" اَمبرغ. اَي حمل الرِجال. تنبية!:من لا تُعجبة تِلك روايات لا يَقراء.