27

2K 83 10
                                    

مَرحباً بالجميع.
ڤوت:كومنت=استمر.
استمتعو.🫰🏻

"انت تستحق ذَلك!"وَحين اقتربت مِنه تَحمل فَازه الورد الزُجاجية!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"انت تستحق ذَلك!"
وَحين اقتربت مِنه تَحمل فَازه الورد الزُجاجية!.

ضَربت رأسهُ مِن الخَلف حَتى سقط اَرضًا يُصارع الَالم وَيشكو مِنه فَالدماء تَناثرت وَالزُجاج يُصاحبة.

تَراجعت للوراء بَعد ان اَختفى صوتهُ العَالي وَارتعدت خوفًا من فَكره مَوتِه لَكن كُل ذَلك محتوم فَالامر لَيس بِضربه بسيطة كَما تعتقد هِي.

اَقتربت بعد خَوفها مِن تَلك الَافكار وَهزت جُثمانه الهَامد فَلا حركة مِنه سِوا السَكونهِ وَقلقها تَزايد.

تَراجعت بِذاكره تِلك الذَكريات بَعد طَويها بَصعوبَه.
فَتناثرت كَا اوراق الخَريف مُنتشره'بَين بُقاع الذَاكره بَلا توقف.
تَصرخ بِالنجده فَلا مُنجي يُساعدها مِن فَعلتها.
تَبكي بِصمت بَعد ضَربتها وكأنها تَود من الميت العوده بَلا المً.

تَضمهُ بِتناقض اجتاح وريدها'بِشعور لا تَفهمه .
"أنت الَذي اجبرني عَلى ذلك وَكأنك تود هَذا منذ رَجوعنا'لازلت اَتسائل عن سَببِ'اَكنت ذات يَومِ مُقصرةً؟."

اَستمعت لَطرقات البَاب فَا شعرت بجسدها يَتصلب من الخَوف وفكرة اَن اَحدهم بقوم بالامساك بِها!.
قامت بِسحب تِلك الجُثه الهَامدة الى اَقرب غُرفه اَمامُها ثُم قَامت بِسُرعه مَحو تِلك الدماء الموجودة على اَرض المنزل وَحاولت بشكل سريع ترتيب المَكان رُغم اَن طرقات الباب لَم تتوقف.

عدلت لباسها وَاظهرت ابتسامة اَخرى غير التي كانت تظهرها بِخوف ولَانها غَير مصدقة التَي قامت بِفعله!.

فَتحت البَاب بعد اَن نظرت لِطارق مِن خَلف الباب وَرحبت بِه تَرحيب حَار واحتضنته بقوه تعَبر عن شوقها زائف.

"بُني تاي كيف حالك لقد مر وقت منذ ان كنا معنا اشتقت لك حقاً"

جَلس مُقابلها يَجامل كلامها وَيبتسم.
"تعلمين بعد الذي حَدث 'انا لَم اشاء اَن اقترب من اَي احد يقربني"

مِظَلة ||VKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن