مَرحباً بالجميع.
ڤوت:كومنت=استمر.
استمتعو.🫰🏻فِي حِين توالت الَايام وَالَاحداث كَما لَو كُنت اَنا من يَتمنى حدوثها..
اَصبح قُربه بِي كَا مُعطَف لُبس حَتى بُفصل صَيف لَشعور صَاحبة بالبَرد فجَأه'اَخذ يُلازمني مِثل اُم تَخشى ضَرر طَفلها الوَحيد..
جَعلني اُفكر بِمَاذا لَو كان هَو الاساس؟.
هَل مُمكن اَن يَعلم قَلبي ما مَعنى مَشاعره المَنثوره بِارجاء دواخلي وَالقَلب رافضها..تَعاملة مَعي اَدا الى اَشياء اَجهل مَاهي'شَعوري حاليا وَكأنني بِقوقعه مليئه بالفراشات'دَفئه يجعلني بِعالم اَخر..
اَخذت هاتفي اَتصفح بَرامج تَواصل خاصتي الجَديده..
وَقمت بِنشر كِتابة وَانا اراَقب كلماتي بِهدوء.فِي الَاثنا عَشر فِي مُنتصف لَيل.
تَساقطت الَادمع وَمسحتها'ظَننت اَنها كَالمُعتاد حِين تنهمر.
فَا ما اَنهمر مَعها سِوا اوجاع قَلبي وَتفكيري المُفرط'فَا اغمضتها بِقوه لَعلها تَتوقف عَن البُكاء حَتى توقفت..لَم اَكن أن الَامر سَهل لِهذه الدَرجة فَا شعرت بِخنجر يُغرز فِي خَافقي وَتنهدت..
اَليس عليها تَوقف عَن السريَان بالجُثمان وَترك الاوجاع تندثر دَون مَشاكل..نَهضت مِن السَرير ثُم توجهت لِدوره المِياه اَقوم بِغسل وَجهي حَتى احاول اِبعاد ذَلك الشَعور الغَير مرغوب بِه'فَا سمعت صوت اَشعارات رسائل هاتفي..
أنت تقرأ
مِظَلة ||VK
Romansaمَثَلُ المَطَرِ انهطلت هُمُومِي .. حَتَى استعجبت تَوَقُفَهَا وَرَأَيتُك تَحمِل مِظَلة!. بُوتوم:تايهيونغ. تَوب:جونغكوك. "الغلاف مِن صنعي" اَمبرغ. اَي حمل الرِجال. تنبية!:من لا تُعجبة تِلك روايات لا يَقراء.