الجزء الرابع: إنني أغلى من أن أُريك جسدي.
"لن تحصل علي."
"عاجلاً أم آجلاً سأحصل عليكِ."
"لن تفعل"
"حتى وإن كان غصب!"
"في قاموسي ليس هناك مايدعى غصب سأقتلك حينها"
كانت آليس تحدثه وتشرب السيجارة اثناء شرودها بالخزانة كما لو أنها تفكر في شيئاً آخر وتبتسم نصف إبتسامة وتجيبه بهدوء كما لو أنها عادت إلى حياتها الطبيعية وتشرب سجائر بقيت هادئة حتى شعرت بيد تايهيونغ يسحب ربطة شعرها بهدوء الى الأسفل كان قد أقترب منها بينما يلف يده الأخرى ووضعها على كتفها الآخر وبدأ بشم رائحة شعرها وهو يغمض عيناه كما لو أنه مدمن ويشتم المخـ.درات حينها إستيقظت آليس من شرودها ودفعته عنها إلى السرير بكل ما أوتيت من قوة وأخذت العكاز ووقفت أمامه غاضبة ولديها نظرة غريبة كما لو أن هناك شيء أكبر من أنها لاتريده..
"ماذا تفعل؟ أخبرتك أن لاتلمسني دون إذني هل سمحت لك!"
"أخبرتكِ أنني لست أحتاج إذن أنتِ من يحتاج إلى إذن هنا لقد إشتريتكِ أصبحتِ ملكي وهذا ما أفهمه"
"يمكنني إعادة أضعاف المال لك دعني وشأني فقط يمكنني إعطائك الكثير مقابلي مقابل أن لاتلمسني هل ماتريده مال! يمكنني إعادة مالك لك"
"حتى وإن دفعتِ لي بقدر ما أملك من مال لن أعتقك"
"سأدفع أكثر من ما تملك أعدك يمكنك أن تأتِ معي إلى منزلي سنوقع الأوراق وسترحل وإن كنت أكذب خذني معك مرة أخرى"
"ما الذي لاتفهمينه أخبرتكِ أنني لا أريد المال أرغب بكِ أنا كيم تايهيونغ حين أرغب بشيء سأحصل عليه مهما كلفني الأمر كما أريد أن أضعك في العلم إن ظللتِ في محاولاتك هذه لن تكسبي شيئاً حتى تحريرك لن تكسبيه أيضاً كيف ستدفعين لي ضعف مادفعته مقابلك هل تعلمين كم دفعت من أجلك؟ من تكونين حتى تمتلكين الكثير من المال؟"
"حين أخرج من هنا فقط ستعلم حينها من أكون"
"إذن إبقِ في أحلامكِ الصغيرة هذه"
ذهب تايهيونغ إلى الطرف الآخر من السرير وتمدد بوضعية النوم
"هل ستنام هنا؟"
"بالطبع هذه غرفتي أيضاً أخبرتك أن لاتخافي لن ألمسك قبل أن تتعافي بالكامل"
"لكنك منذ دقائق حاولت لمسي!"
"هل تسمي هذه محاولة معكِ لقد كانت مجرد إطراء فقط سترين كيفية محاولة لمسكِ حين تتعافين بالكامل سترين حينها كيم الخطير"
أنت تقرأ
𝗘𝗩𝗜𝗟 [مُكتَمِلة]
Romance_من أنت؟ _Kim Taehyung. _حتى وإن أهميت بدفنكِ هنا لن يعرف أحد عنكِ. _هل ترغبين في تجربة ذلك معي؟ _إن لم يتبقى رجل آخر غيرك على هذه الأرض أقسم لك أنك لن تكن رَجُلي. _سأطرح عليكما سؤالاً ولا أنصح أي منكما أن تكذب سأقطع رأسها دون رحمة حينها من منكما آل...