P-24 𝐼 𝒽𝒶𝓋𝑒 𝒶 𝓈𝑜𝓁𝓊𝓉𝒾𝑜𝓃

50 3 0
                                    

الجزء الرابع وعشرون: لدي الحل.

"لن أترككِ"

"هذا كاف حتى تجعلني أتمنى الغرق بك حبيبي"

"هل تظنين كذلك صغيرتي؟"

"نعم نعم يا صغيري."

"صغيرك؟"

"لا ليس هذا ما قصدته"

بدأت لونا بضرب جونغكوك بخفة وكان هو يضحك على الحمرة التي صبغت خديها..

عند تاي وآليس..

"إذن هل أنتِ معروفة!"

"بالطبع أنا ولونا إنشهرنا كأصحاب أكبر شركات البناء والأزياء يمكنك البحث عن أسمي في الإنترنت (آليس بوغندي)"

قام تاي بالبحث عن إسمها في هاتفه ثم وجد الكثير من الصور لها وحسابها على مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك والإنستقرام كانت تنشر الكثير من صورها كان يناظر الصور وهو مصدوم كانت ترتدي أغلى الملابس وتتصور في أجمل الأماكن وترتدي أغلى المجوهرات حتى ناظرها بغضب وأكمل بحثه ثم وجد صور لها وللوناوالصور وهم يمسكون بأكياس التسوق من محلات فاخرة ويضعون النظارات الشمسية كانت آليس ترتدي الأسود ولونا ترتدي الأحمر كلاهما كانا يضحكان ولونا كادت ترتكي على آليس لشدة الضحك وقد
كتبت أسفل الصورة

(поход по магазинам)

ناظرها تايهيونغ بعدم فهم وأدار الهاتف على وجهتها ناظرت الهاتف ولم تفهم ما الذي يريده حتى نطق..

"ما الذي كتبتينه أسفل الصورة جميع ماسبق كنتِ قد نشرتينه أسفله كتابة باللغة الإنجليزية لكن لم أفهم ماهذه الحروف؟"

"التسوق، هذا ماقمت بكتابته"

تايهيونغ وهو يقترب بغيرة نطق: سأقوم بحذف تلك الصور لايجب على أي شخص آخر أن تنال مقلتيه شرف رؤية حُسنك غيري"

آليس بخجل: حسناً كما تريد.

قام تاي بهز رأسه بالإيجاب وأغلق هاتفه وتمدد حتى تمددت آليس فوق جسده ووضع يده فوق ذراعها يحتضنها بيده الاخرى كما إحتضنوا جونغكوك ولونا بعضيهما وقد خاضوا في نوم عميق..

في الصباح...

ذهبوا جميعاً إلى الشاطئ كما أخبرهم ريڤان صعدت كل منهم إلى باخرة وبدأت الباخرة بالذهاب الى لا وجهة حتى كانت آليس تدخن سيجارتها فجأة قام إحد الحراس بركلها على معدتها حتى وقعت في البحر تحدثت لونا لكنه لم يسمعها..

𝗘𝗩𝗜𝗟 [مُكتَمِلة]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن