فوت كومنت.....🍬لم أتحقق من الأخطاء.....
١٣٠٠كلمة
****
أكتب مر العشق حلواً....
*****
جونغكوك
قلبي صاخب نبضه يروي قصة قهره يهوى من حُرم الهوى في محرابه تريث أيها القلب اللعين تريث فمثل هذا الهوى مجرم صاحبه ،تريث ولا تفرح لغيرته عليك لا تبتهج لقربه لا تتمنى فما تتمناه محال.
تريث أيها اللعين فهذا عناق أخ لأخيه عناق طفل اشتاق لمن عوضه حنان والديه منذ الصغر عناق فتى سيفعل أي شي وسيكفر بك مبدأ ومعتقد لأجلك لأجل أخاه الأكبر فلا تتوهم عشقا لم يكن ولن يكون.
غط في نوم عميق سريعا متشبثا بي بقوة عادات نومه منذ كان طفلا ينام بعينيه شبه المفتوحة مبعثرا شعره بفوضية على صدري وجهه كملاك بريء لا يشبه نامورا تايهيونغ الذي اشعل النيران منذ قليل .
عجلات السيارة ترتطم بمطب يرتفع جسدينا قليلا يبتعد رأسه عن صدري لوهلة ويعود إليه مرتطما بخفة ،كقط يبحث عن الدفئ يفرك وجهه على قميصي مكملا نومه بعد تنهيدة عميقة أطلقها .
مضى الوقت أطوق كتفيه بذراعاي اربت على ظهره إلى أن وصلنا للمنزل ....
"تايهيونغ وصلنا استيقظ"
"هممم " همهم ورفع وجهه مقابل وجهي اقترب أكثر ابتسم بعذوبة وأردف بهمس
"لنعد كما كنا في طفولتنا ألا يمكننا؟"
بهذا القرب أنفاسه كل ما أفكر به رائحة السجائر ممزوجة برائحة الفراولة عندما يتحدث كيف ستكون قبلة بطعم حلو ولاذع كالدخان ببذاءة تخيلته يقبلني دفعته قليلا
"لا يمكننا ؟"
كسرته مرارا وتكرارا مع كل محاولة منه لجمع شتاته وإصلاح الأمور بيننا ،نزلت من السيارة وتبعني بضع درجات تفصلني عن الشرفة أمام المدخل حيث ينتظر والدي ممسكا بعكازه الخشبي المزخرف بقبضته رفعه قليلا وضرب الأرضية بقوة مصدرا صوتا شد انتباه تايهيونغ الذي اسرع ووقف أمامي ظنا منه أن والدي سيضربني...
بنظرة لا حياة فيها رمقه وقال
"غدا يوم زفافك فاخلد للنوم "
غدا يوم زفاف تايهيونغ !!بهذه السرعة امسك بيدي وسحبني خلفه ينظر للأرض
"تايهيونغ فقط أخبر والدي انك لا تريد الزواج بها "
تحدثت أثناء سيرنا باتجاه غرفتي دخلها وأغلق الباب يشد قبضته على يدي
"لماذا تصر على الزواج بها؟"سحبت يدي وأردفت
"اااه ...يدي اترك يدي "
دعك جبينه وقال
"لأجلك ليس عليك الزواج بفتاة لا تحبها"
أنت تقرأ
جاكوار_المشنوق أعلاه
Mystery / Thriller"فاكهة حلوة،تبغ لاذع،وشفتيك،هذه يمكنني تسميتها قبلة" "أنحت من الألم تمثالا..وأَختنق ..أَجعل الخوف جميلا وأَختنق..انتظر لا تفقد انفاسك الآن فقط أرني كيف تختنق... ودعني ارسم محاولاتك البائسة ووجهك المتمسك بالحياة ارني كيف يكون الموت فنا ..ارني كيف تخت...