....
بلعبتها تلك هي ربحت وببتلاء الحب هي وقعت!
بعد سؤاله لي عن ما فعلته به وضع يده فوق خدي وبدأ يمسح فوقه بلطف هامساً لي
لما عذبتيني إن كنتِ لن تخلصيني من هذا العذاب
يداي ما زالت مثبتة فوق صدره العاري و أنامله تنزع عن جسدي قميصه شيئاً فشيئاً وقبل أن ينتهي من نزعه عني كان يريد أن يتحدث بما لا أعلمه ولكني أوقفته بوضع يدي فوق فمه ليحدق بأعيني ساكناً ، وقفت ليصبحَ جسده أسفلي وأنا أعلاه
يراقب كل حركة أقوم بها بأعين مسحورة هي أم مفتونة
أنا لا أدري ، مغناطيسي هو وبجاذبيتي وقع
نزعتُ عن ساقاي ذلك البنطال الأبيض الفضفاض الذي يخصه وبقيتُ بملابسي الداخلية
انخفضتُ لأصل لجسده وجلستُ فوق ذكوريته ببطء
بدأتُ بالتحرك فوقه بحركاتٍ جعلتهُ يُصاب بالجنون
إلا أن نطقَ بنشوةفُلفُلتي الحارة
ظللتُ على تلكَ الحالة ما يقارب العشرون دقيقة وأنا أقوم بتعذيبه
أليست كافية ليناشدني؟
الجواب كان عندما قلبَ جسدي واعتلاني بجسده الضخم كان يقترب من وجهي لكني أدرتُ وجهي للجهة الأُخرى رافعة كف يدي في وجهه كحركة لإيقافه
مِن ما يُريد فعله بيفُلفُلتي الحارة
أثرتِ بي أحاسيس تُهلك ذكوريتي
آلا تريدين تخليصي من هذا؟أمسكَ بأنامل يدي اليسرى ليبدأ بإدخال إصبعي في فمه يمصه ويملأه بلُعابه و يُعاود إخراجه ليفعل بالإصبع الذي يليه المثل إلى أن انتهى منهم جميعاً
حاوط رسغ اليد ذاتها الذي كان يلعق أصابعها
ليضعها فوق ذكوريته من فوق البنطال
وبيده اليمنى جعلها تُنزل سحاب البنطال وتُحرك يدها فوقه ببطء صعوداً و نزولاً
أثر حركتها تلك رفع رأسه عالياً كوسيلة للتخفيف عن الرغبة التي تجتاحه لتبرز تفاحة آدم لديه
التي تعجبها وبشدة
رفعت يدها اليمنى لتلمسها بإصبعها الأوسط الذي جعلته ينزلق فوقها بسلاسة إلى أن ارتفعت وانخفضت بسبب بلعه لريقه تاركاً يدها اليسرى التي تحرك قضيبه
لشعوره بالإثارة الغير طبيعية وهي تلمسه بيدها من فوق البنطال فقط!أسند جبينه لخاصتها ليمزج شفاهه مع شفاهها
مدخلاً لسانه داخل جوفها مداعباً لسانها الذي أخرجه بواسطة أسنانه و بدأ بمصه
بكلتا يديها أمسكت بوجهه لتبعده عن خاصتها
نابسة بهدوء وخمول" أريد النوم "
إبتعد عني لنعدل من وضعيتنا كنت على وشك الإبتعاد عنه والنوم على الطرف الأخر من السرير لكنه أوقفني قائلاً
تمددي فوقي
نفيتُ برأسي رافضة ما طلبه مني و عوضاً عن النوم بجانبه أخذتُ وسادتي وخرجتُ من الغرفة بإكملها
ذاهبة إلى غرفة المعيشة لأنام فوق الكنبة كأفضل حل بالنسبة لي الأن