{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية}
لطالما كرهت أبطال الروايات لسبب واحد وهو حزني على طرف الثالث لماذا دائما يجب على بطلة ان تحب بطل رئيسي لماذا لا تحب بطل ثانوي الذي يضحي كثيراً من اجلها و يقف معها في المواقف صعبة اكثر من بطل الرئيسي
ولماذا اذا...
مرة ساعة كاملة وانا استوعب ماحصل هل حقا انا في جسد سويون؟؟ انا لست حزينة بل سعيدة فقد إختفى ألم مرضي من جسدي ولن ارى والدي لعين مجددا كنت في قمة الحماس الانني ادركت ان هذا ليس حلم رائع انها معجزة
"سيدتي.... لذيك موعد مع امير خلال نصف ساعة"
نظرت لتلك الخادمة الواقفة امام الباب اذا كنت اتذكر جيد احداث القصة فاليوم سيطلب لأمير إنفصال ممتاز انه موعد جميل جدا
نهضت من مكاني اتجه الى الحمام
"ماذا تفعلين سيدتي؟؟"
نظرت لتلك مستغربة
"اريد الإستحمام"
"وحدك؟؟"
"طبعا هل يجب ان يكون هناك شخص اخر معي؟؟"
"طبعاا لن اسمح لكي بذلك"
وهاهي مجموعة من خادمات تدخلن ماذا يحدث ماذا سيفعلون
"انها الجنة" اردفت بتمتم كان حوض حمام منعش حقا لم افعل شيئ فكل شيئ قامت به الخادمات كانوا متحمسين جدا هل ربما لإن سيدتهم اخيرا ستقابل شخص الذي تحبه لا بل هي مجنونة به تنهدت بحزن هم لا يعلمون ان اليوم كان سيئ بالنسبة لسيدتهم ولا يعرفون انها ميتة بما انني الان في جسدها ولكن سأنتقم لأجلها
"سيدتي لا تقلقي سيقع الامير بالتأكيد في حبك" اردفت إحدى الخادمات بحمااس إبتسمت بتكلف لا فهذه النهاية
ارتديت(صورة) وقد سرحوا شعري و وضعوا لي مساحيق التجميل ببراعة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(لا تهتموا لشخصية بلا فستان)
"انها ملاك" اردفت بإعجاب انظر الانعكاسي كيف لم يقع ذلك الأحمق في حبها اه نسيت هو حيوان الغريزة هي التي تحركه وليس عقله قهقهت وانا اتخيل لأمير بشكل بشع
