تجاهلوا الاخطاء الاملائية
لاتنسوا التصويت💫
وصلت العربة الى القرية نظرت من النافدة للبيوت الصغيرة من شكلها تبدو بأن أهل القرية فقراء لم يكن هناك كثير من البيوت فلا يوجد كثير من الناس يعيشون في هذه المنطقة فأغلبهم رحلو منها ولم يبقى إلا القليل منهم
توقفت العربة فتحت باب العربة واول شيئ أستقبلني نظرات الناس الساخطة علي
رسمت في ملامحي البرودة الشديدة فلقد. إعتدت على هذه النظرات في حياتي الأولى فلطالما كان منافسوني الذين أغلبهم يلعنونني فقط الانني فتاة وقد هزمتهم في لعبتهم تقصد بكلامها المصارعة
تنهدت بضجر امسك يد الحارس الذي كان يقف امام باب العربةوقفت امام الناس رغم انهم يكرهونني وهذا واضحا على وجوههم الا ان لا احد يجرء على تكلم و قول مافي قلبه طبعا فهذا العالم مبنيا بطبقات يجب إحترمها و عامة الشعب موجودنا في الحضيض
,"اعتذر أعلم أنكم تكرهونني ولا تريدون رؤية وجهي أصلا لا أنكر انني كنت ظالمة لكم واعترف بخطئي و اتمنى ان تسامحوني واعدكم انني سأصلح أوضاع القرية"
اردفت بنبرة عالية سمعني الجميع
بدأ الناس بتهامس وعلامة صدمة على وجوههم
حسنا انا ارغب في ان اكون شريرة ولكنني لن أظلم أشخاص لم. يكونو سبب في تعاسة شخصية الشريرة و بطلي مفضلنظرت لهم وهاهي ابتسامة على وجوههم
هل سامحوني بهذا السرعة؟"هذه اول مرة يعتذر نبيل من أشخاص لا مكانة لهم"
اردف عجوز بصوت هادئ مليئ بالرضى"نعم اعتذارك مقبول ايتها البارونة"
"رغم انك كنت ظالمة غير انك سمحتي لن بستعمل أرضك كما يحلو لنا وهذا كافي"
تصعدت اصوات الناس التي تعبر عن امتنانهم
لم اظن ان اعتذار سيكون كافيا حتى انني جهزة خطة ثانية
ابتسمت برضى
"هذه بعض الهدايا البسيطة مني اتمنى ان. تنال اعجبكم"
أشرت الى هدايا التي بدأ الحارسين في تقديمها لاهل القرية"سيدتي"
اردف شاب يركض من بعيد بصوت عالي
نظرت لذلك الشاب شعر بني. داكن عيون سوداء حادة وقف امامي يلهث بصعوبة
اذا كنت معلومتي صحيحة فهذا سام كبير الخادم في قصر موجود في هذه القرية
انحنى يلقى التحية الرسمية"اسف ياسيدتي لم اعلم بأنك قادمة"
اردف بخوف وتوتر اظنه انه عانى مع صاحبة جسد. أصلية"لا مشكلة الخطأ خطئ الانني لم أخبرك"
نظر بصدمة وكان وجهه يقول
[هل سيدتي اعترافت بخطئها]

أنت تقرأ
سأكون شريرة في هذه الحياة
Fiksi Sejarah{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} "لم أحبّهم يومًا... أبطال الروايات." لطالما بدا لي حبّهم أمرًا أنانيًا، كأن الكون كُتب ليمنحهم كل شيء، حتى قلب البطلة. كنت أحزن دومًا على الطرف الثالث، ذاك الذي يحب في الظل، ويمنح دون أن يُطلَب منه، ويقف في ال...