تجاهلوا الاخطاء الاملائية
لا تنسوا التصويت ☺️💚
مر ثلاث أيام على تلك حادثة مات أغلب البشر فقد حررت جوليا الشياطين التي كانت تقيدهم بقوتها قوة جوليا لم تكن شيئ إيجابيا رغم كونها قوة عظيمة فهذه القوة تعود سلبا على جوليا وحدها هي وحيدة التي تشعر بذلك ألم كلما نامت قوة الشر في عالم جذبة قوة جوليا هذا الشر اذا كان مدمر وحجزتها في روحها هي قوة تلقائية لا تستطيع جوليا تحكم بها او ربما هي لا تعرف الحل لهذا مشكلة
هي ترغم في ضرب رأسها بقوة على الحائط ربما ستتوقف تلك أصوات موجودة في دخلها عن الحديث هي تشعر بلجنون كلما سماعة ذلك صوت لعين ذخل رأسها هو يكرر نفس كلمات كل مرة "لايحبونك" "أقتليهم" "انت لعنة يجب عليك تدمير العالم" "مثيرة للشفقة" "انت ستبقين وحيدة" كان هذا صوت يعيش في ذخلها منذ 5سنوات وعمرها الان 24 ولكن لقد اختفى هذا صوت مزعج بعد تحرير تلك وحوش محجوزة بفعل قوتها هي تفكر الان بشكل عقلني هي أصبحت انسانة عادية اخيرا هي تشعر براحة ولكن كيف ستكون انسانة عادية وهي الان تعيش في وسط الوحوش التي حررتها
نظرت من نافدة القصر كانت سماء مليئة بغيوم سوداء التي تجعلك تعيش أجواء كئيبة كانت وحوش تغزو جميع انحاء مملكة ليس مملكة فقط بلا العالم كلها كان العالم في حالة دمر لا وجود لبشري وحد غير جوليا هي حتى لا تعتبر نفسها انسان بيما انها تعيش مع وحوش بطريقة عادية
بوابة شر قد فتحت والباب كان جوليا التي لم تعش طفولتها ولا مراهقتها حتى فترة وقعها في حب لم تكن جميلة لم يحبها شخص الذي احببتها هي بلا فضل فتاة اخر عليها لماذا لا يوجود شيئ واحد في صفها مافائدة الحياة وهي لم تذق طعام غير ألم و خدلان مات جاك ايضا بعد ان حاول أيقافها كان وقتها مصابة بحالة هسترية فضيعة لم تستطع تحكم في قوتها مما جعلها تقتله بعنف مزالت صورة ذلك ليوم تتردد الى ذهنها كلما تذكرت صديقها الغرق في دمائها قمت بتعذيب نفسها كتكفير على خطئها ولكن هي لا تستحق مسمحت هي تستحق موت و نار تحرقها هي التي تفكر بهذا طريقة هي ستصبح وحش اذا بقيت تفكر بهذه طريقة
"الشيئ جيد في قوتي لعينة هي العودة للوراء"
اردفت بصوت بارد هو اكثر برودة من القطب شمالي المتجمد لقد قرأة كل كتاب السحر موجودة في مملكة
مر أسبوع اخر وهي مزالت تقرأ في جميع كتاب موجودة في العالم واحد تلو آخر هي ستنهار قريبا لم تأكل او تنام حتى كيف ستنم وهي ترى اشكال أموات في أحلامها كيف ستأكل وهي تتذكر دماء متسربة بسببها هي لا ترغب في ان تعيش الموت أهون عليها من ان تعيش نفس الشيئ هي لا ترغب في ان تكون خزينة للوحوش لا ترغب في هذه القوة هي ترغب في العيش حياة بسيطة عادية بين عائلة تحبها و أصدقاء يعتنون بها هي ترغب في ان يكون هناك شخص تحبه و يحبها
هي لا ترغب في ان تكون مميزة تفضل ان تعيش كشخصية ثانوية على ان تكون شريرة
أستعملت قوتها لرسم دائرة ساحرية ظهر ضوء أحمر قاتم كالون دماء أصبح شعاع الساطع خافة بعد مرور 5دقائق رفعت رأسها بيأس لم يحدث شيئ رغم انها تشعر بضعف هي إستنزفت كل قوتها أمتلئت عيونها بدموع وقد أنتشرت على خدها بحرية هي تشعر بضعف، ألم، الفقدن، إرهاق، الرغبة شديدة في موت جميع مشاعر سلبية تشكلت لتكون أغلال تقيدها هل من منقذ ينقادها ويخرجها من الجحيم الى الجنة من الموت الى الحياة كانت ستفقد أمل وتغرق في أحزان بلا مخرج
لولا تلك اليد الدافئة ولي اول مرة تشعر بدافئ أمسكت تلك يد رغم انها تجهل صاحبها غير انها ممتنة لهذه لحظة لم ترفع رأسها نحو ذلك مجهول بلا أكتفت بأمسك تلك اليد الدافئة هي وجدت ضوء يخرجها من عتمة عالمها
أنت تقرأ
سأكون شريرة في هذه الحياة
Ficción histórica{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} "لم أحبّهم يومًا... أبطال الروايات." لطالما بدا لي حبّهم أمرًا أنانيًا، كأن الكون كُتب ليمنحهم كل شيء، حتى قلب البطلة. كنت أحزن دومًا على الطرف الثالث، ذاك الذي يحب في الظل، ويمنح دون أن يُطلَب منه، ويقف في ال...
