تجاهلوا الاخطاء الاملائية
لا تنسوا التصويت 🥺💖
"سترين طفولة دريك ولكن لن تستطيع تغيير اي شيئ"
لم افهم ماذا يقصد بتغيير
ولكن عند فتحي ذلك الباب فهمت ماذا قصدتلك مرآة جميلة تقوم بضرب دريك الصغير بعص حديد في رجليه بقوة حتى ان علمت البنفسجية كانت واضحة كن يبكي بشدة يترجها بقوله"لم اقصد اكل الحلوى فروالة امي انا حقا اسف"
مجنونة كيف تضرب طفل لمجرد اكله حلوى
اردت تدخل لكنني اشبه شبح لا يستطيع فعل شيئ غير نظر لذلك منظر الحزين والمألم امسكت جهة قلبي
اشعر بألم من اجله تسللة الدموع لتملئ وجناتي دريك لم اكن اظن ان والدتك قاسية هكذا فالكاتب لم يذكر كثيرا طفولة دريك بلا ركز فقط على امير و ميرا ولكنه ذكر كره دريك الشديد لامه بدون توضيح مما جعل المعجبين يكرهون دريك أكثر
اختفى دريك ووالدته
وهاهي غرفة اخر
نظرت في أرجاء غرفة صغيرة تملك نافدة ضيقة في منتصف وهي غير نظايفة ابدا سرير حديد صغير في منتصف الغرفة و أوراق ممزقة في أرجاء الغرفة
اتجهت نحو تلك ورقة وحيدة سليمة مع مجموعة أوراق ممزقة
نظرت إليهاامي تكرهني
هل انا طفل سيئ
اريد ان اكون طفل مطيعنا لامي ربما تحبني
والدي لا يهتم لامري
هل انا لم يكن علي ان اولد مثلما تقول امي
امي تبكي كثيراً بسبب والدي
ولكن لماذا تضربني انا؟؟
انا... اريد عناق دفئ من امي لمرة واحدة فقطأمسكت ورقة بقوة احضنها دريك هل تحملت كل هذا
اناشهق
شهق
شهقمسحت دموع امسك نفسي على بكاء
طفل لم يبلغ حتى 11من عمره يتم معملته هكذا اي قسوة هذه واللعنةاختفت الغرفة مجداد وها نحن في حديقة
كنت حديقة في قمة جمال مليئة بزهور جميل
كان جوى ايضا جميل
كانت وقفت بجانب شجرة كبيرة
انظر عن قرب لتلك مرأة شريرة مع دريك يبدو دريك في 14من عمره كان يتلقى ضرب بقسوة مثل عادت ولكن هذه المرة لم يبكي لم يترجها بلا بقي ينظر لها بملامح خالية من مشاعر
امسكت قبضتي بقوة اريد قتلها"دريك عزيزي هل تريد ان تحبك امك"
اردفت بسعادة وهي تمسك فك دريك بقوة
"نعم"
اردف ببرودة وكأنه يعلم ان هذا محل ولن يحصل ابدا
"اذن اقتل هذه مرأة"
اردفت بسعادة وابتسمت مكرة
وقد وضعت امامه أمرأة تضع قناع كي لا يتعرف عليه
تردد لثواني ثم اردف
"لا اريد""مااذ؟؟"
اردفت بستمئزاز وهي تنظر له بحادة
"عزيزي دريك الست خليفة الدوق يجب عليك ان تكون قوي وتقتل بدون خوف او تردد"
كنت نبرة صوتها عالية وقد رمت له السيف
وقفت من ورائه تمسك سيف تضعه في يده
"لا تقلق سأساعدك"
وضعت يدها على يده وقد طعنت تلك مرأة التي لم تتحرك لم تحول حتى هروب
سقط جسد تلك مرأة دلة على موتها
ضحكت بصوت عالي
تتقدم من جثث تلك مرأة نزعت قناع عنها ثم اردفت لذلك جلس بشرود
"عيد ميلاد سعيد عزيزي وهدايتي لهذا العام أقدم لك امك البيولوجية"
أشرت الى مرأة ميت
اسرع دريك لتلك مرأة يعناقها يناديها
"امي... امي استيقظي..... قتلة امي انا قتلة امي"
أنت تقرأ
سأكون شريرة في هذه الحياة
Historical Fiction{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} لطالما كرهت أبطال الروايات لسبب واحد وهو حزني على طرف الثالث لماذا دائما يجب على بطلة ان تحب بطل رئيسي لماذا لا تحب بطل ثانوي الذي يضحي كثيراً من اجلها و يقف معها في المواقف صعبة اكثر من بطل الرئيسي ولماذا اذا...