تجاهلوا الاخطاء الاملائية
لا تنسوا التصويت
مر اسبوع بسرعة وهاهي ايام من حياتي تنتهي مر اسبوع علي كالجحيم فأنا ارى كثيرا من الكوبيس نهايتهم واحد موت دريك
تنهدت بيأس كل شيئ يسير جيدا غير علاقتي مع دريك لم اره منذ ذلك اليوم سيئ وليس لذي الشجاعة لرأيته ابدا
اما الكونسية فعملها يسير جيدا جدا لدرجة انها كانت سيغمى عليها فهي لم تتصور ان النجاح سيصل الى هذا الحد اما عن ليسا فقد اصبحت مشهورة الان اما ليلى اصبحت نائبة رسمية للكونسية وعلاقتنا تحولت الى صداقة مريحة مليئة بالثق
ولكن لقد لحظة شيئ هذه ايام صحتي تتدهور فأنا اصبحت اتعب بسرعة وانام كثيرا احيانا اصل الى 11ساعات نوم وعندما انهض ارغب بالعودة للنوم
رفعت رأسي الى سقف بحزن
الرواية عدت الى طريقها صحيح فأمير وقع بالفعل في حب ميرا ولكن هناك بعض اختلافات مثل ان الامبراطور لم يمت لم يحصل انقلابات ولكن علاقتي مع دريك التي أردتها لم تحصل هذا يجعلني اكثر يئس
نهضت من مكتبي بكسل لا رغبت لي في شيئ غير النوم
إن اجواء في الخرج مليئة بمرح والسعادة فغدا سيقيم الامبراطور حفلة للنبلاء لا اريد ذهب ولكن ارغب في ان استغال الفرصة لرأيت دريك فأنا لا اعرف ربما اموت دون رأيت وجهه مرة اخر
سماعة صوت اقدم تخطوا بصوت عالي انا اعلم انها سوزن وطبعا هاهي تفتح الباب بهمجية كل العادة
اتجهت نحوي بسرعة تمسك يدي
"لماذا كتابتي وصية الملكية لماذا تريدنا ان اكون البارونة اين انتي ذهبت"
ابتسمت بنكسر ماذا اخبرها هل انا سأموت وأترككم عناقتها ابكي بصوت عالي وقد سماعة صوت بكائها الذي لم يكن اقل من صوتي بكائي دخل جميع الخادمات بتوتر هم لا يعلمون ماذا يحدث الموقف متوتر فتحت يدي اكثر
"اريد ان اعناقكم"
اسرع جميع بدون معرفة السبب يتبادلون معي البكاء وهم يجهلون السبب اصلنا هم عائلتي التي لا ارغب في تركها ولكن لا يوجد حل اخر
توقفنا بعد مدة عن بكاء جميعهم تورمات عيونهم بسبب كثرة البكاء قهقهة على حالنا لثواني شكلنا يشبه المتشردون حقا
بقي جميع صمت ينتظرون تكلمي عضضت شفتي السفل ثم اردفت وانا امسك جزء فستاني بتوتر
"انا سأموت قريبا.."
نظر جميع بصدمة لي وقد انفجار البعض ببكاء بالفعل نظرت لي سوزن هي ترغب حقا ان تكون هذا مزحة ولكنها اكتشفت انني اتكلم بجدية
"ولكن كيف انتي تبدين في صحة جيدة"
اردفت سوزن بنفي اظنها لن تتقبل الحقيقة بسهولة
"اسفة لكم جميع ولكنه الحقيقة سأرحل قريبا واتمنى ان تسماحوني على كل اخطئي السابقة نحوكم"
أنت تقرأ
سأكون شريرة في هذه الحياة
Historická literatura{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} "لم أحبّهم يومًا... أبطال الروايات." لطالما بدا لي حبّهم أمرًا أنانيًا، كأن الكون كُتب ليمنحهم كل شيء، حتى قلب البطلة. كنت أحزن دومًا على الطرف الثالث، ذاك الذي يحب في الظل، ويمنح دون أن يُطلَب منه، ويقف في ال...
