ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ ﺍﻟﻠﻲ ﻟﻪ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻣﻔﺘﻮﺡ ......ﻳﺎﻛﺒﺮ ﺣﻈﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﺜﻠﻚ رفيقي

بارت 17

:هذي انا رسيل اخت ساري حكيت معك مره

اول ما سمع اسمها ناظر فيها بسرعه،وبهاللحظه الي وقعت عينه بعينها ،ما قدر يتكلم او يزيح نظره عنها ،ناظرها من فوق لتحت ،كانت لابسه عبايه كحليه ،ومفتوحه من الركبه للاسفل ونص شعرها ظاهر ،(لان ابو رسيل ما عنده الا بنتين ،مدللهم وتاركهم على راحتهم فهم تعودو على هاللبس)

وهي بدورها ما زاحت نظرها عنه،جذبها شكله حييييل ،بوسامته وملامحه الحاده ،طوله ،رزانته

انتبه على نفسه واستغفر ربه وبباله(استغفر الله العظيم وش تسوي اخت خويك كذا تخزها )

تنحنح وازاح نظره عنها ،وبتوتر :اايه ،تذكرتك

رسيل استحت على نفسها وبصوت منخفض :انا حبيت اتشكرك على فعايلك مع ساري

سلمان:استغفر الله وش هالكلام ،انا ما سويت الا واجبي مع اخوي

رسيل ابتسمت بخفه على كلامه:فعلا انك رجال مثل ما قال ساري

ابتسامه جانبيه ظهرت على وجهه:تسلمين

رسيل :سلمان

سلمان بدون يطالعها:لبيه

احمر وجهها خجل من كلامه:اا انا ،اممم ،لا تنسى تتصل فيني اذا صار شي مع ساري ،ساري مستحيل يخبرني بأي شي يصير معه

سلمان:ابشري

رسيل:بس تكفى لا تقوله اني حكيت معك

سلمان:ولا يهمك

رجع ناظرها وبعدها تنحنح:تبين اي شي ثاني؟

رسيل:لل لا

وجرت لداخل

ضحك بخفه وبعدها مشى

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

يوم العرس
.

.
في خيمه الرجال ،المبنيه وسط الديره ،مجتمعين فيها الرجال كبار وصغار

والكل فرحان وسعيد بهالليله ،

واكثرهم راجح

مطلق بتذمر:ياخي خلاص اقعد ،اتعبتني معك ،

تعبت وانا اعدل بشكلك

راجح بضحك:ياخي اتركني خلني استمتع هذي ليلتي

ساري:ههههه ما دام ابو مطلق معطيه الضو الاخضر ما احد يحكي معه