بارت 34

869 34 13
                                    


: وبعدين يمه ، قلت لك مجرد طيحة خفيفة

ام ساري  : كيف تبيني اصدق انها خفيفة ويدك مجبرة هاا ،ان

قاطعها ساري : واذا يعني ! كلها كم يوم واشيل الجبيرة ، وبعدين انا ابغا ارتاح امس ما نمت زين

ام ساري قامت : ان شاء الله ،طيب يمه تعال معي اوديك لغرفتك

ساري تنهد : اعرف وين الغرفة

ام ساري : لا بس هالمرة ما بتبقى بغرفة الضيوف ، انا جهزت لك غرفة بنفسي

ساري باستغراب : غرفة !! لي انا؟

ام ساري ابتسمت : ايه يمه غرفتك

مشى معها لاعلى وهو مستغرب حييل

فتحت باب ودخلت وهو دخل وراها

ناظرت فيه وهي مبتسمة : ها قلي وش رايك

ناظر بجميع انحاء الغرفة

كانت غرفة كبييرة وواسعة مموجة باللون الابيض والازرق الغامق ، ويتوسطها سرير كبير باللون الازرق  والابيض بعد وفيها مكتب

اتجه للشرفة كان بابها كبير من الزجاج ، والشرفة بعد واسعه محاطه بورد ويتوسطها جلسة صغيرة

استغرب كثيييير من هل الاهتمام ، والسبب الي خلاها تجهز هالغرفة الكبيرة ومن شانه ؟؟؟

ام ساري : ها يمه ان شاء الله عجبتك؟ قلي اذا في شي ما عجبك اغيره لك

ساري : لا حلوة ، بس غلبتي نفسك ،ما كان في داعي لكل ذا ، تعرفيني جيت بس لاجل ملكة رسيل وبعدها برجع الرياض

ام ساري : ما تعرف يمه يمكن تحتاجها بعدين

ساري: ما اضن بسس... يالله تسلم يمناك

ام ساري الله يسلمك يمه ، نام الحين ، وانا عالغدا بصحيك

ساري: زين

طلعت وهو بقى يناظر بالغرفة

وباستهزاء : ازرق وكذا، يقالك تصطاد جوي ههه

.

.

.

.

.

.

.

في المساء

الساعة 8:00

ام ساري كانت مجهزة نفسها وواقفة عند الخدم تتأكد  من تمام التجهيزات

و ابو رسيل بالمجلس عنده اخوانه وواولاد اخوانه

عند ساري

واقف امام المرايه ويعدل بشماغه اختتم طلته برش عطره طالع فخامة 😉

اخذ جواله وساعته واتجه لغرفة رسيل ،طرق الباب ودخل بعد ما سمعها تسمح له بالدخل

ساري :مساء الخير

ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ ﺍﻟﻠﻲ ﻟﻪ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻣﻔﺘﻮﺡ ......ﻳﺎﻛﺒﺮ ﺣﻈﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﺜﻠﻚ رفيقيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن