مر شهر كامل على الاحداث القاسية الي مرت فيها الشلةواخيرا قدر راشد يطلعهم من حالة الحزن واليأس الي هم فيها
حرص على زيارتهم اكثر من مرة ليتأكد انهم سمعو كلامه ورجعو لحياتهم الطبيعية
سلمان من بعد كلام راشد صار اقوى وقدر يسيطر على مشاعره وحزنه، ودعمهم نفسيا لين تحسنت حالتهم
رجعو داومو رجعو ياكلو ويجتمعون مع بعض بشقة سلمان من جديد، ايه بشقة سلمان، لانه رجع لشقته بجانب مشاري، بعد ما تاكد من تحسن ساري وإلتآم جرحه بشكل كامل
ولي بعد تقدم بطلب نقل مكانه لشقة رامي والمدير وافق بسرعه
وكذا وقفو بجانب بعضهم واستمدو قوتهم من بعض
بس مع ذلك حزنهم موجود بس مخبينه بقلوبهم، وفيصل؟ مستحيل ينسونه بكل مرة بيجتمعون الا يتذكرون فيصل
.
.
.
.
.
.
.
مستلقي على سريره، ويضع يديه تحت راسه ونظره للسقف
مو جايه النوم طفشان ملان، متضايق، مو عارف يفسر الشعور الي هو فيه
ناظر الي نايم على السرير الي بجانبه، وتنهد، ما يعرف كيف ينام بسرعه كذا
اعتدل بجلسته وبعثر شعره بخفه
قام من مكانه واقترب من النايم قباله
انحنى شوي وحرك يده امام وجهه
همس: رامي، رامي؟
ابتعد وتنفس براحه بس تأكد انه نايم بعمق
طلع واغلق باب الغرفة بهدوء وكذلك الشقه
كان يتحرك بخطوات خفيفه تكاد ما تنسمع، لانه الساعه تجاوزت الثانية عشر، وفي حضر تجول الحين والكل نايم
توجه للطابق الارضي باستخدام المصعد
مشى بهدوء ناحية البوابة ما شاف اي حارس وزفر بارتياح
بهالوقت بيكون الحارس بيقوم بجوله بالمكان ومو متواجد امام البوابة، عرف هالشي بعد ما تكرر تسلله هالفترةبسرعه استدار لخلف السكن واخذ طريق بعيد عن الانظار، اكيد اذا شافه احد بهالوقت ما بيحصل خير، وبيتعاقب او بينحرم من الدراسة لمدة اسبوعين على الاقل
قرب من مبنى كبير، كان متخصص لنوادي والرياضات المختلفه فقط، وبهالوقت بيكون مغلق
التف لجانب المبنى، عند نافذة كبيرة، فتحها ونط ودخل للداخل، لاحظ من فترة انها ما بتغلق ويقدر اي شخص يفتحها حتى من برا وهو ما خبر احد واستغل هالشي
أنت تقرأ
ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ ﺍﻟﻠﻲ ﻟﻪ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻣﻔﺘﻮﺡ ......ﻳﺎﻛﺒﺮ ﺣﻈﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﺜﻠﻚ رفيقي
General Fictionحسابي الاول تسكر ،وبكمل الروايه هنا ،،، واعذروني على القصور ☹💔💔 (طفل يتخلو عنه اهله بعمر شهرين ،،،ويربيه خاله وش بيصير يوم بيقرر يتغير ،ويعيش لوحده ،ويحقق حلمه ،بفتح مطعم بنفسه ،ليثبت لابوه الي تركه انه مو بحاجه له تبدأ القصه من دخوله لثانويه عيا...