سأضيعُ بمعاجمِ اللُغة خاصتي فما أصبح يكفيني مُعجمٌ واحد أنا أحتاجُ إِلى لُغتي الخاصة لأعبرَ لكِ عن مكنوناتِ صدري سيُجافي الدهر عبقَ رائحتِك سأضيعُ في غاباتِ عيناكِ وكم سيكونُ للضياعِ حينها معنًا آخر،
ستقطَعُ كُلَ سُبُلِ الوصولِ الذي يسمح لهُ بالول...
لستُ سوى فاشِلة بمجالٍ كهذا أعني بما يتعلقُ بِالعاطِفة لِذا أحاولُ كتابَتِها لعلي أفهمُ ما تعنيهِ عاطِفة... رُغم عدمِ إِهتمامي بأن أعلم عنها شيئًا، إِلا إِنني أودُ أن أمتلكَ الذكاء العاطفي أعلم بأنهُ طريقٌ غريبٌ لعقلي، لِمُعاقةٍ شعوريًا مِثلي... حتى وإِن شعرتُ لن أستطيع التعبير عن تِلك ما تسمى بالمشاعر إِنها وبِحق لعنة! أكرهُها لأنها لا تجعلّني أُفكِر بمنطقية لشخصٍ يهيمُ ويسرحُ بأفكارِه الثمينة.
أتقبلُ النقدَ البناء وبِكُلِ سِعَةِ بالٍ لِذا لا بأس أمطروني بِه. (أتمنى أن تطلِعوا على الرواية والبداية ليست موفقة أعلم هذا ولكن سأتطور بالكِتابَة بإِذنِ الله وسأكونُ سعيدةً إِن أنضممتُم لي في رِحلَتي قُرائِي الرائعين~).
استمتعوا بهذا الهُراء الذي أقدمتُ على كتابتهِ بعدَ صِراعٍ منطقيٍ أهلكَني.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
